الصفحه ١٧٦ :
مدادي ، وأنا ابن جلا (١) في وجدهم ، وطلّاع الثّنايا إلى كرم عهدهم ، إن دعوا
إلى ودّ صميم وجدوني
الصفحه ١٧٨ : من يعنى بالأخبار ، أن جدّهم الداخل إلى الأندلس ثوابة بن حمزة النّميري ،
ويشركهم فيه بنو أرقم الوادي
الصفحه ٢٢٨ :
المأمون والمهدي وأوّليّتهم في الرجز المتضمّن ذكر المسلمة (٢) من نظمي بما نصّه بعد ذكر الدولة اللّمتونية
الصفحه ٢٢٩ : الأمير
عبد الرحمن قضاء إلبيرة حين بلغه زهده وورعه ، وأنّه لم يشرك إخوته في شيء من
ميراث أبيه ، إذ كان لم
الصفحه ٢٣٠ : ، أول ولايته ، وسط سنة ثلاثمائة ، إلى أن
استعفى سنة تسع وثلاثمائة فأعفاه ، ثم أعاده. وكان في قضائه صارما
الصفحه ٢٣٨ : ، صاحب أمر والده والمرشح للولاية بعده.
حاله
: قال المؤرّخ (٢) : كان زيري بن مناد ، ممّن ظهر في حرب ابن
الصفحه ٢٤٤ : بقريب له ، تلو له في الخدمة والوجاهة ، يدعى بالقائد ،
شعر منه بمزاحمته إياه فتكة شهيرة ؛ واستهدف للناس
الصفحه ٢٥٤ :
الوليد : قرأت عليه بالحضرة الحماسة في اختيار أشعار العرب ، يحملها عن أحمد بن
عبد السلام بن الحسين البصري
الصفحه ٢٥٦ : ركعات ، ثم ذكر ثم ترجيع
أبيات في طريق التصوّف ، مما ينسب للحسين بن منصور الحلاج (٣) وأمثاله ، يعرفونها
الصفحه ٢٥٨ :
قال الأستاذ أبو جعفر بن الزّبير عند ذكره في الصّلة (١) : أحد أعلام (٢) المشاهير فضلا وصلاحا ؛ قرأ
الصفحه ٢٥٩ : بابن الناظر (١).
حاله
: كان متفنّنا
في جملة معارف ، أخذ من كل علم سنا بحظّ وافر ، حافظا للحديث
الصفحه ٢٦٠ : الستين.
تصانيفه
: منها
المسلسلات ، والأربعون حديثا ، والترشيد في صناعة التّجويد ، وبرنامج رواياته وهو
الصفحه ٢٧٠ :
قال ابن عذاري (١) : كانت فيه بطالة ، إلّا أنه كان شجاعا (٢) ، مبسوط اليد ، عظيم العفو ، وكان يسلّط
الصفحه ٢٧١ : : وا غوثاه ، يا حكم ، ضيّعتنا ، وأسلمتنا ، واشتغلت عنّا
، حتى استأسد العدوّ علينا ، ورفع إليه شعر في
الصفحه ٢٧٢ :
بن سعيد في كتابه الموضوع في مآثر القلعة (٢) : كان صاحب سيف وقلم وعلم ، ودخل في الفتنة المردنيشيّة