الصفحه ٢٣٩ : بلكّين ، وكان عاقلا
نبيلا ، فرشّحه للأمر من بعده ؛ وسمّاه سيف الدولة ؛ وقال : ولّي مالقة في حياة
أبيه
الصفحه ٢٥٠ : أمير المسلمين عليّ بن أمير المسلمين يوسف ، ووافاها في السابع عشر
(٢) لذي حجة ؛ فقوّى الحصون وسدّ الثغور
الصفحه ٢٧٣ :
شعره
: قال أبو الحسن
: ولم أحفظ من شعر حاتم ما أورده في هذا المكان إلّا قوله يخاطب حفصة الرّكّونية
الصفحه ٢٨٤ :
وما اجتمع
الشّمل في غيره
فيحسن إلّا
وساء انتشارا
فزهرة غيرك
لا تنظري
الصفحه ٢٩٠ :
قومه ، وأن أباه ألجأه الخوف بدم ارتكبه في محلّ أصالته من داخل قشتالة إلى
السّكنى بحيث ذكر. ووقع
الصفحه ٥ : إياه بطن كتابه يقصده الناس ويردونه ، اختلفت في مثل هذا
الباب أغراضهم ؛ فمنهم من اعتنى بإثبات حوادث
الصفحه ٨ : ، وطرفه مغرى بإتمام (٣) محاسنه ، وقد نبّه علي بن العباس (٤) على السّبب ، وجاء في التماس التّعليل بالعجب
الصفحه ٣٧ :
وأنسابهم حسبما
يظهر من الإسترعات (١) ، والبيعات السلطانية والإجازات ، عربية : يكثر فيها
القرشي
الصفحه ٤٦ :
إلى المسير في جملته ، كان ممّن وصل إليه الأمير عبد الله بن بلكّين بن
باديس ، صاحب غرناطة ، ووصل
الصفحه ٥٠ :
وحيّ (١) الإجهاز في فصل القضايا ، نافذ المقطع ، كثير الاجتهاد
والنّظر ، مشاركا في فنون ، من عربيّة
الصفحه ٧٥ :
جمع السجن بينهم «اقرأ قرآنك ؛ على أيّ شيء تتطفّل على قرآننا اليوم» أو ما
هو في معناه. فتركها مثلا
الصفحه ٧٦ :
وفاته
: توفي في شهر
ذي الحجة من عام خمسين وسبعمائة ، ودفن بجبّانة باب الفخّارين (١) في أسفل السفح
الصفحه ١٣١ :
تلك الحياتين
من نفس ومن بدن
وصبية كفراخ
الورق من صغر
لم يألفوا
النّوح في
الصفحه ١٤٢ :
ومن ذلك قوله :
[البسيط]
أبدى عذارك
عذري في الغرام به
وزادني شغفا
فيه إلى
الصفحه ١٤٦ : ، وبينهما
في ذلك مخاطبات. ومنهم أبو الزهر ربيع بن محمد بن ربيع الأشعري ، وأبو عبد الله
محمد بن يحيى أخوه