الصفحه ٣٠١ : النّكر ، منغمسا في العهن ، كلفا بالأحداث ، متقلبا عليهم في الطرق ،
خليع الرّسن ، ساقط الحشمة ، كثير
الصفحه ٣٠٦ : وثلاثين وسبعمائة.
وفاته
: توفي قتيلا
ممثّلا به بطيلاطة من ظاهر إشبيلية ، في ثاني يوم من رجب عام ثلاثة
الصفحه ٣١٤ : مولده في الثاني (٣) لمحرم عام خمسة عشر وسبعمائة ، وبويع في اليوم الذي
استشهد فيه والده رضي الله عنه
الصفحه ٣١٧ :
أقلّ شيء في
المليح (٤) الوفا
وحال عن عهدي
ولم يرعه
ما ضرّه لو
أنّه
الصفحه ٣٢٧ :
عمره ، وجدّ (١) صيته ، واشتهر في البلاد (٢) ذكره ، وعظمت غزواته ، وسيمرّ (٣) من ذكره ما يدلّ على
الصفحه ٢٢ : الثّرّة ، وأطمعت في
المملكة ، فخاطبوا (٣) ابن رذمير من هذه الأقطار ، وتوالت عليه كتبهم وتواترت
رسلهم
الصفحه ٢٩ :
وأما ما استند
إلى الجبل ، فيتصل به البيازين في سفح الجبل ، المتصل بالكدية ابن سعد ، متّصلا
بالكدية
الصفحه ٤٧ : حافلا.
وفاته
: توفي بإلبيرة
قبل الثلاثين وأربعمائة.
ذكره أبو
القاسم الغافقي في تاريخه وابن اليسر في
الصفحه ٨٥ : والعراقيين له في الرواية ، منهم ظفر بن محمد ، وعبد الرحمن بن المبارك
، وعلي بن محمد اليزيدي ، وفناخسرو فيروز
الصفحه ٨٨ : ؛ ونقر عن عيون النبات بجبالها ، أحد خزائن
الأدوية ، ومظان الفوائد الغريبة ، يجري ذلك في تواليفه بما لا
الصفحه ٩٩ : أبا عليّ بن سينا في قصيدته الشهيرة في النّفس التي مطلعها : «هبطت إليك من
المحلّ الأرفع» ، أولها
الصفحه ١١٦ : ]
أرسلت ليل
شعرها من عقص
عن محيّا رمى
البدور بنقص
فأرتنا
الصباح في جنح ليل
الصفحه ١٢٥ : فصيحا ، غزير الأدب ،
قوي المعرفة ، شارعا في الفقه ، مشاركا في العلوم ، حاضر الجواب ، ذكيّ الخاطر ،
جامعا
الصفحه ١٧٧ :
أبصرته ذابلا
يشكو من اليبس
ملأت طرفي عن
ورد تفتح في
رياض خدّيك
صلّا غير مفترس
الصفحه ١٩٨ : ، فاستوطن مدينة غرناطة ، وكتب في الجملة عن
سلطانها ، وترقى معارج الرّتب ، حالّا محالا ، من غير اختلاف على