الصفحه ١٣٤ :
: من «عائد
الصّلة» : من أهل المعرفة بصناعة الطب ، وتدقيق النظر فيها ، مشاركا في الفنون ،
وخصوصا في علم
الصفحه ١٥٠ : معوّلي
جاروا عليّ
لأجل ذا أو أنصفوا
ومن المقطوعات
في التجنيس (٦) : [الوافر
الصفحه ١٨٠ :
وجرى ذكره في «التاج
المحلّى» بما نصّه (١) : «طلع شهابا ثاقبا ، وأصبح بشعره للشّعرى مصاقبا ،
فنجم
الصفحه ١٩١ : سبعة آلاف من العين في ذلك ؛ فتخلّص من المحنة لأيام
قلائل ، وعاد ؛ فتولّى السلطان إرضاءه عمّا فقد
الصفحه ٢٠١ :
عدو الله (١) ، وسدّ ثلم ثغوره (٢) ، فكان غرّة في قومه ، ودرّة في بيته ، وحسنة من حسنات
دهره. وسيرد
الصفحه ٢٠٥ : في ركن بيته ، واغتيال ابن الحكيم وزيره ببابه ،
والإشادة بخلعه حسبما يأتي في موضعه ، استقرّ الأمر على
الصفحه ٢١٨ :
كاتبه
: واستعمل في
الكتابة صاحبنا الرجل الأخرق ، الطّوال ، الأهوج ، البريّ من الخلال الحميدة
الصفحه ٢٢٥ : أكمل صفاتها ،
وشهودها إظهارا لشرائع الإيمان في جماعتها ، فقد قال عليه الصلاة والسلام : «أحبّ
الأعمال
الصفحه ٢٣٤ : المدوّر
أنشئ
ت والخرا (٤) منه أعطر
حيث البداوة
أمست
في أهلها
الصفحه ٢٤٩ :
قال أبو مروان
الورّاق (١) : وكان (٢) أمير المسلمين علي بن يوسف بن تاشفين قد أمل في ابنه
تاشفين ما
الصفحه ٢٥٢ : والأسار ؛ وكان فتحا جليلا لا
كفاء له ، وصدر الأمير تاشفين ظافرا إلى (٧) بلده في جمادى من هذا العام. ولو
الصفحه ٢٦٢ :
حاله
: كان فقيها
إماما في علم الحساب والهيئة ، أخذ عنه الجلّة والنبهاء ، قائما على الأطلال
الصفحه ٢٧٦ : الدّمع
أسراري بوادي
له في الحسن (٢) آثار بوادي
فمن نهر (٣) يطوف بكلّ روض
الصفحه ٢٧٧ : سعيد في حمدة وأختها زينب (٣) : شاعرتان ، أديبتان ، من أهل الجمال ، والمال ،
والمعارف والصّون ، إلّا أن
الصفحه ٢٨٦ : .
حاله
: هذا الرجل من
أهل الفضل والسذاجة ، كثير التواضع ، منحطّ في ذمّة التّخلّق ، نابه الهيئة ، حسن