الصفحه ٢٦٢ : ، وفي تخامله يقول شعرا ثبت في موضعه.
مشيخته
: روى عن أبي
بكر بن عبد الله بن ميمون الكندي ، وأبي عبد
الصفحه ٢٢٢ : ،
ووصف له بالعلم ، فتشوّف إلى لقائه ، ليرى ما عنده في تأويل رؤياه ؛ فانصرف إليه
مع بعض الطلبة ، فلقي رجلا
الصفحه ٣٠٥ : مشيخة الغزاة ، ونوّه به ، فاستراب معزله يحيى بن عمر ،
ففرّ إلى أرض الروم حسبما يذكر في اسمه ؛ فقام له
الصفحه ٢٤٢ : ذلك وخطّأ رأيه فيه ، وسأله الأناة ومحض الرويّة ، وقال
له : هبك وصلت إلى إرادتك ممّن بحضرتك ، على ما في
الصفحه ٢١٨ :
كاتبه
: واستعمل في
الكتابة صاحبنا الرجل الأخرق ، الطّوال ، الأهوج ، البريّ من الخلال الحميدة
الصفحه ٢٧٦ : الدّمع
أسراري بوادي
له في الحسن (٢) آثار بوادي
فمن نهر (٣) يطوف بكلّ روض
الصفحه ٩١ :
وأخذ في أمره
مع أبيه وإخوته ، وفتنة ابن مردنيش (١) مضطربة ؛ فقال له أخوه محمد وأبوه : إن حركنا
الصفحه ٦٢ : الفقه ، ومال إلى الأدب (٨) فبرع فيه (٩) براعة عدّ بها من كبار مجيدي النّظم. وأما (١٠) الكتابة ، فهو (١١
الصفحه ٢٠٠ : ، أمير المسلمين أبي عبد الله الغالب بالله.
حاله
: من كتاب «طرفة
العصر في تاريخ دولة بني نصر» من تصنيفنا
الصفحه ١٢٧ : ، ويسأله إراحته مما هو فيه ، فقال له : «اليوم
تستريح من هذا الألم ، وتنتقل إلى ما هو أشدّ» ؛ وجعل يراطن
الصفحه ٣٣٣ : وستمائة. وأيام دولته ثلاثون سنة وشهر واحد ، وستة أيام.
وفاته
: من كتاب «طرفة
العصر» من تأليفنا في
الصفحه ٢١٧ : أبيه ، العلج المخذول عبّاد ، وقد تحصّل في قبضته الغادر
، فقتل له في الغارب والذّروة ، ووعده الحياة
الصفحه ١٢١ : أديمها أشلاء أولياء وعبّاد ، وما فوقه مرابط جهاد
، ومعاقد ألوية في سبيل الله ، ومضارب أوتاد ؛ ثم يبوّئ
الصفحه ١٢٥ : في هذا الجزء ، وهناك ثبت
بأسماء المصادر التي ترجمت له.
الصفحه ٨٣ : الله الرّقوطي ، ونازعه بالباب السلطاني ، لمّا
شدّ ، واحتيج إلى ما لديه في حكم بعض الأموال المعروضة على