الصفحه ١٤٣ : (٧) فيه ، من الوقار والانقباض والصّمت. أخذ (٨) بحظ من الطّب ، حسن الخطّ ، مليح الكتابة ، قارضا للشعر
الصفحه ١٠٨ : ، حميد الطريقة ، في ذلك كله.
وجرى ذكره في
كتاب «التّاج» بما نصّه (٥) : «ناظم درر الألفاظ ، ومقلّد جواهر
الصفحه ١٧٠ : كتاب «عائد
الصلة» : كان ، رحمه الله ، نسيج وحده في الأدب ، نظما ونثرا ، لا يشقّ فيهما
غباره ، كلام صافي
الصفحه ١٥ : أحمد في كتاب «الطّبقات» : إنّ معظم الأندلس في
الإقليم الخامس ، وطائفة منها في الإقليم الرابع ، كمدينة
الصفحه ١٠ : ما وهبه.
وجعلت هذا
الكتاب قسمين ، ومشتملا على فنّين : القسم الأول ؛ «في حلى المعاهد والأماكن
الصفحه ٣٩ : شعار هؤلاء الأمراء : «لا
غالب إلّا الله». ولتاريخ تمام هذا الكتاب ، في وجّه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٩ : ، والقضاء في جميع كوره (٢) ، وأن يجري من الترفيع والإكرام له إلى أقصى غاية ، وأن
يحمل (٣) على الجراية في
الصفحه ٩٨ : ، الحافظ ، العلّامة ، الحائز في فنّي النظم
والنثر ، وأسلوبي الكتابة والشّعر ، رتبة الرياسة (١) ؛ الحامل
الصفحه ٢٥٠ : الجواب ؛ وكتب التوقيعات ، وأكرم الفقهاء والطلبة ، وكان له يوم في كل جمعة ،
يتفرّغ فيه للمناظرة.
وزراؤه
الصفحه ١٣٢ : عقد الكرب (٩) : [البسيط]
فتح تفتّح
أبواب السماء له
وتبرز الأرض
في أثوابها
الصفحه ٨٨ : (٦) وأبي بكر محمد بن محمد بن جابر السقطي ، وأبي العباس بن
سليمان ؛ ذكر جميعهم الحرار المذكور في كتاب ألّفه
الصفحه ٦٣ : ، فقد كان نسيج وحده ، إدراكا وتفنّنا ، بصيرا بالعلوم ،
محدّثا ، مكثرا ، راوية ثبتا ، سجرا في التاريخ
الصفحه ٢٥٥ :
مقتله
: قال أبو مروان
في الكتاب المسمّى بالمتين : واستراح باديس أياما في غرناطة يهيم بذكر الجرجاني
الصفحه ٢٠٢ : (٢) من بعده ، وفرج شقيقه التالي له بالسنّ ، المنصرف عن
الأندلس بعد مهلك أخيه المذكور ، المتقلب في
الصفحه ٢٠١ :
عدو الله (١) ، وسدّ ثلم ثغوره (٢) ، فكان غرّة في قومه ، ودرّة في بيته ، وحسنة من حسنات
دهره. وسيرد