الصفحه ٣ : لسماء سنّته عمدا ، ليوث العدا ،
__________________
(١) النص في ريحانة
الكتاب (ص ٣١ ـ ٣٥).
(٢) في
الصفحه ٧٧ :
تصانيفه
: ألّف كتاب «الإقناع»
في القراءات ، لم يؤلّف في بابه مثله ؛ وألّف كتاب «الطرق المتداولة
الصفحه ١٠٢ : (٧) وقته أحد أئمة الكتّاب ، وشهب الآداب (٨) ، ممّن سخّرت له فنون البيان ، تسخير الجنّ لسليمان ،
وتصرّف في
الصفحه ٢٧ :
لشيخنا أبي الحسن بن الجيّاب (٣) ، رحمه الله ، وقد نظم في المعنى المذكور ما عظم له
استطرابه وهو : [البسيط
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١) ترجمة القليعي في
مذكرات الأمير عبد الله (ص ١١٧) والصلة (ص ١٢٤) ، وجاء في الصلة أنه : «أحمد بن
خلف بن عبد
الصفحه ٢٤٥ : (٢) ، طاف بكل ركن ومكان منه ، وأنا في جملته حتى انتهى إلى
ذلك المجلس ، فبسط له ما قعد عليه ، فتذكرت قول
الصفحه ٢٣١ : .
تآليفه
: ألّف كتاب «المختلطة»
، وولّي القضاء بالقيروان أجمل ما كانت وأكثر علما ، وولّاه زيادة الله
الصفحه ٧٠ : (٧) تصانيف مفيدة تدلّ على إدراكه وإشرافه ، كشرحه «الشّهاب»
، فإنه أبدع فيه ، وكتابه «أنوار الأفكار ، فيمن دخل
الصفحه ٩٤ :
الأنوار الإلهية» ؛ و «بغية المستفيد» ؛ و «شرح كتاب القرشي في الفرائض» ، لا نظير
له. وأما تقاييده على أقوال
الصفحه ٢٣ :
قال صاحب كتاب «الأنوار
الجليّة» (١) : فبدأ (٢) بحث المعاهدة بغرناطة في استدعائه ، فافتضح تدبيرهم
الصفحه ٣٢٦ : ، وفحل جماعتهم.
أوّليّته
: تقرّر بحول
الله في اسم أبيه الآتي بعد حسب الترتيب المشترط.
حاله
: من كتاب
الصفحه ٧١ : بإشبيلية ، بعث بها إلى ابنه مع كتاب في غرض
العزاء (٤) : [الوافر]
لأمر ما
تغيّرت الدّهور
الصفحه ٢٢٥ : وعمّه ، كتب إلى
الأقطار عن نفسه ، ولم يكمل إنشاءه بكتابة رسالة بديعة اشتملت على فصول كثيرة تنظر
في كتاب
الصفحه ١٧٨ : عنايته. وكان ولده عبد الله ، أبو صاحبنا المترجم به ، صدرا من صدور
المستخدمين في كبار الأعمال ، على سنن
الصفحه ٢٢٤ : أعلام الإسلام ، الملقين راية الإسلام باليمين ، الذين مكّنهم الله في الأرض ،
فأقاموا الصلاة ، وآتوا