الصفحه ٧٨ : الموطّأ في الجرم ، وكتاب شرح مغرب أبي
عبد الله بن هشام الفهري ، المعروف بابن الشّواش ، ولم يتمّ ، انتهى
الصفحه ٨٩ : ، ونبهائهم ؛ وله حظّ بارع من الأدب ، وكتابة مفيدة ، وشعر
مدوّن. قال أبو الحسن بن سعيد في كتابه المسمّى
الصفحه ١٧٩ : الكتابة عن صاحب بجاية. ثم أبى مؤثرا للدّعة في كنف الدولة الفارسية (١) ، ونفض عن الخدمة يده ، لا أحقّق
الصفحه ١٤ : الله على يدي عبد الله بن عبد الله ، عامله
على كورة إلبيرة في ذي قعدة سنة خمسين ومائتين».
ولم تزل
الصفحه ١٤٧ :
وأصوليّة وفروعيّة وتحقيقيّة ، وكتاب «شروف المفارق في اختصار كتاب المشارق»
، و «تلخيص الدّلالة في
الصفحه ٦ : . والاحتفال في أعلام الرجال ، لأبي بكر
الحسن بن محمد بن مفرّج القيسي. وتاريخ قرطبة ، ومنتخب كتاب الاحتفال
الصفحه ٢٤٣ : الأموال ، واستعمال (٧) اليهود على الأعمال ، فزادت منزلته عند أميره (٨) ، وكانت له عليه (٩) عيون في قصره من
الصفحه ١٩٦ : الرياض (ج ٥ ص ٥٧) وكنيته فيه : «أبو إسحاق».
(٢) عنوان هذا الكتاب
هو : «الكتاب المؤتمن في أنباء أبنا
الصفحه ٢٨١ : ) المراد بهثّات
أقلامه : الكتابة السريعة العابرة.
(١٦) في الكتيبة : «وشعره
يستفزّ حلم الحليم ، ويلقي له
الصفحه ٢٦٧ : شكلا مستديرا. وله الكتاب
الكبير في التاريخ ، والتلخيص المسمّى ب «ميزان العمل» وهو من أظرف الموضوعات
الصفحه ٩٣ : حوضه من
تحلّمه ، وترشّح إلى الاستيلاء على الغاية.
شعره
: أنشد له بين
يدي السلطان في الميلاد الكريم
الصفحه ١٤٦ : ، وبينهما
في ذلك مخاطبات. ومنهم أبو الزهر ربيع بن محمد بن ربيع الأشعري ، وأبو عبد الله
محمد بن يحيى أخوه
الصفحه ١٨١ : خاتمة ذكرت فيها فوائد مما رويته عن الملوك والأمراء ،
وعن الشيوخ الذين رووا عن الملوك والأمراء ؛ وكتاب
الصفحه ٢٧٢ :
بن سعيد في كتابه الموضوع في مآثر القلعة (٢) : كان صاحب سيف وقلم وعلم ، ودخل في الفتنة المردنيشيّة
الصفحه ٥ : إياه بطن كتابه يقصده الناس ويردونه ، اختلفت في مثل هذا
الباب أغراضهم ؛ فمنهم من اعتنى بإثبات حوادث