الصفحه ١٦٩ : الشهيرة في الفرائض ، لم يصنّف في فنّها أحسن منها. ومنظوماته في السّير
، وأمداح النبي ، صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٢٣ : الغراب على سقفه ؛ ثم لما أهبط مخلوعا إلى قصر شنيل تبعه ، وقام
في بعض السّقف أمامه ، فقال يخاطبه رحمه الله
الصفحه ٤٧ : حافلا.
وفاته
: توفي بإلبيرة
قبل الثلاثين وأربعمائة.
ذكره أبو
القاسم الغافقي في تاريخه وابن اليسر في
الصفحه ٤١ :
الموحّدين.
وتملّكها
المتوكّل على الله أمير المؤمنين أبو عبد الله محمد يوسف بن هود (٣) في عام ستة وعشرين
الصفحه ١٦٢ : يوسف بن نصر ، وقد حكم غرناطة من سنة ٦٧١ ه إلى سنة ٧٠١ ه. ترجمته في اللمحة
البدرية (ص ٥٠) وسترد له
الصفحه ٢٣٣ : نحدّثه
ولا سبيل له
إلّا بآذان
فقال أبو بكر
بن سعيد : «ولا سبيل له إلّا بآذان
الصفحه ٣٢٩ :
حتى تمكّن منه بنفسه ، واستنصر (٣) في حدّه ، وبالغ في نكاله ؛ واشتهر ذلك عنه ، فجمع له
أمر الشرطة وخطّة
الصفحه ١٢٤ : والأزهار : «والآمال من فضل الله بعد تمتار».
(٢١) في الريحانة : «حالي
الإقامة والظّعن».
الصفحه ٢٨٨ : وصغارا والأخذ منهم أتمّ عناية
، وحصل له بذلك ما لم يحصل لغيره. وكان فهيما بصيرا بعقد الشروط ، حاذقا في
الصفحه ٢١٢ :
«ولد رضي الله
عنه ، في الساعة المباركة بين يدي الصبح من يوم الجمعة سابع عشر شوّال (١) عام سبعة
الصفحه ١٥٧ : ،
ودسّ له المطامع المرتبطة بحصول غايته ، فقبل سعايته ، وجهّز له جفنا من أساطيله ،
أركب فيه ، في طائفة
الصفحه ٧٩ : الرجل
من البله في أسباب الدنيا ؛ له في ذلك حكايات دائرة على ألسنة الشقاة من الملازمين
له وغيرهم ، لو لا
الصفحه ٢٦٤ :
ومن شعره في
معنى الانقطاع والتسليم إلى الله تعالى ، وهي لزوميّة ، ولنختم بها ، ختم الله لنا
الصفحه ٤٢ : وكفى ، بما
يأتي في محلّه إن شاء الله. وهو أمير المسلمين لهذا العهد ، متّع الله به ، وأدام
مدته ، وكتب
الصفحه ١٠٥ : ) الشّقيق
فلم ينصفوه في
الاستحسان ، وردّوه في الغيظ (١١) كما كان ، فقلت له : يا سيدي ، هذا والله