الصفحه ٢٧٣ : ) ،
واللمحة البدرية (ص ٣١) واسمه في كل المصادر : «حبوس» مكان «حباسة». وفي كتاب
مملكة غرناطة في عهد بني زيري
الصفحه ٢٩٩ : ) في المصدرين : «وحسّنت
في العين».
(١٣) أبو نصر : هو
ابن خاقان ، والنص في كتابه قلائد العقيان (ص ١٥٠
الصفحه ٢٨٠ : ».
(٧) البيتان في رايات
المبرزين (ص ١٦٢) والمغرب (ج ٢ ص ١٣٨) والمقتضب من كتاب تحفة القادم (ص ٢١٩) ومعجم
الأدبا
الصفحه ١٧ : سقي غزيرة الأنهار ، كثيرة الثّمار ، ملتفّة الأشجار ، أكثرها أدواح الجوز
، ويحسن فيها قصب السّكر ؛ ولها
الصفحه ٣٢٤ : ء ، المخبت (٣) الأوّاه ، المجاهد في سبيل الله ، الرّضيّ الأورع ، الأخشى
لله الأخشع ، المراقب (٤) في السرّ
الصفحه ٢١١ : من أخذ
البيعة لولده الأمير أبي عبد الله من بعده ، ما هو معروف في موضعه. ودفن غلس ليلة (١) الثلاثا
الصفحه ٤٦ :
إلى المسير في جملته ، كان ممّن وصل إليه الأمير عبد الله بن بلكّين بن
باديس ، صاحب غرناطة ، ووصل
الصفحه ٥٠ : .
غريبة في أمره
: حدث أنه كان يقرأ في شبيبته على الأستاذ الصالح أبي عبد الله بن مستقور (٢) بكرم له خارج
الصفحه ٢٤٨ :
المسمّى بسير عهده من بعده. وجعل له الأمر في بقية حياته ؛ ورأى أن يولي
ابنه تاشفين الأندلس ، فولّاه
الصفحه ٢٠٤ : السلطان الغالب بالله أبي عبد الله بن
__________________
(١) في اللمحة : «عمران».
(٢) في اللمحة
الصفحه ٨٥ : والعراقيين له في الرواية ، منهم ظفر بن محمد ، وعبد الرحمن بن المبارك
، وعلي بن محمد اليزيدي ، وفناخسرو فيروز
الصفحه ٤٨ : .
(٤) في المصدر نفسه :
«فالله».
(٥) القصيدة في الذيل
والتكملة (ج ١ ص ٤٠٢ ـ ٤٠٣) وورد منها فقط ستة أبيات
الصفحه ٢٠٣ : ء (٣) إدريس بن عبد الله (٤) بن عبد الحق ، مشاركا له في النعمة ، ضاربا بسهم في
المنحة ، كثير التجنّي والدّالّة
الصفحه ١٦٠ :
فخرج من ظاهر المهدية في أهبة ضخمة ، وتعبئة محكمة ، والتقى الجمعان ،
فكانت على ابن غانية ، الدائرة
الصفحه ١١١ : الإقامة ، وجرى الأمر في ذلك مجرى الكرامة. ألا وإنّ مفاتحتي
لسيدي ومعظّمي ، حرس الله تعالى مجده ، وضاعف