الصفحه ٢٠٥ : بجانب المحراب من غريبه ، وعليه
مهابة وجلالة ، وإلى جانب المدرسة كتّاب برسم الأيتام ، وكانت هذه المدرسة
الصفحه ٣٠ : الخيل كاعتراض
الرجال ، فمن أهزل فرسه من غير علة حططته من فريضته قدر ذلك ، واعلموا أنكم في
رباط إلى يوم
الصفحه ١٩٦ : بألسنة الشرائع
المنزلة ، فعرفه من عرفه ، سبحانه ، منهم على ما عرّفهم فيما تعرّف به إليهم ، وقد
كان الناس
الصفحه ١٠ : منبرا سواه على ما
تقدّم شرحه ، ولم يكن يخطب في القرى إلّا على العصا إلى أن ولي عبد الملك بن موسى
بن نصير
الصفحه ١٠٩ :
المشايخ عنده ، وما زال يساهره حتى نام ، وكان من قيالم الأمراء وركوبهم عليه ما
كان ، إلى أن أمسك وأخرج إلى
الصفحه ١٢٧ :
ونحن ونقول ايه؟
إلى أن قال : بس انزلوا ما بقي عليّ همّ ، ما بقي يهمكم كبير شيء ، قلنا كيف؟ قال
ما
الصفحه ٤٢٥ : من منف إلى عين شمس ، وكان على المقطم موقد آخر ، فإذا
رأوا النار علموا بركوبه فأعدّوا له ما يريد
الصفحه ٤٤٤ :
ليلة الجمعة النصف
من جمادى ، قبض على راهبين عند ما خرجا من المدرسة الكهارية بعد العشاء الآخرة
الصفحه ١٠٧ : الخوخة في سور
القاهرة بجوار الوزيرية ، وجرى عليه من أجل فتحها ما قد ذكر عند ذكرها في الخوخ من
هذا الكاتب
الصفحه ١٥٥ : : وطفقت أكتب بذلك إلى شيعتي من أهل العراق ، فسمع بذلك
جواسيس عليّ بالعراق فأنهاه إليه محمد بن أبي بكر
الصفحه ٤٤٠ : الطيبرسيّ ، فأمر بنقل
كوم تراب كان هناك ، وحفر ما تحته من الطين لأجل بناء الزريبة ، وأجرى الماء إلى
مكان
الصفحه ١٦ : بالسيلقون ، وأجرى الماء
من البئر التي بزقاق الأقفال إلى فسقية الجامع ، ورمى ما كان بالزيادات من الأتربة
الصفحه ١٠٨ :
جميع ما كان في داره من الرخام فقلع منها وكان رخاما فاخرا إلى الغاية ، وكان أسمر
طوالا غتميا لا يفهم
الصفحه ٨٣ : مخاشنة الأمراء عند ما عاد الناصر فرج وقد انهزم من
تيمور لنك ، وشرع في إقامة شعار المملكة والنفقة على
الصفحه ١٥٠ : واستعمالهم ، صرف البارزيّ وأعاد الأمر إلى حقه
وأجراه على قديم رسمه ، وحمل الحنفيين على ما كانوا عليه من