الصفحه ٢١٠ : أبيه أسنّ منه يقال له صلاح
الدين أحمد بن محمد بن عليّ الخرّوبيّ ، عاش بعد أخيه وأنجب في أولاده ، وأدركت
الصفحه ٣٩٧ : بطركيته كان مجمع النصارى
بمدينة نيقية ، وفي أيامه كتب النصارى وغيرهم من أهل رومية إلى قسطنطين ، وكان على
الصفحه ١٠٣ : حضر من
الكرك إلى الشام وجمع العساكر ، فخامر على بيبرس معظم جيش مصر ، وانحل أمره فترك
الملك في يوم
الصفحه ٣١٦ : أميران ، وأنعم عليه
بإمرة دمشق ، ثم نقل إلى إمرة بصفد ، ثم أعيد إلى دمشق وترك الإمرة وانقطع بالمرّة
الصفحه ١٧٩ :
أنه يخلد في النار ، واتفقوا على أن الإيمان هو اجتناب كل معصية ، وقيل لهم
الحرورية لأنهم خرجوا إلى
الصفحه ١٢٨ : ، عند نزول مرى ملك الفرنج على القاهرة وحصارها كما تقدّم ذكره عند ذكر
خراب الفسطاط من هذا الكتاب ، وكان
الصفحه ٢٠٩ : برهان الدين
إبراهيم بن عمر بن عليّ المحليّ ابن بنت العلامة شمس الدين محمد بن اللبان ،
وينتمي في نسبه إلى
الصفحه ٣٧٤ : الربانيين :
هذه الكنيسة بحارة زويلة بدرب يعرف الآن بدرب البنادين ، يسلك منه إلى تجاه السبع
قاعات ، وإلى
الصفحه ٣٠٧ : ،
بجوار داره وحمّامه وطاحونه ، وجعل له فيه مدفنا ووقف عليه بستان الجرف وبستانا
بناحية شبرا ، وعدّة حصص من
الصفحه ٤٢٨ : ، وأجلها موقعا ، عامر برهبانه وسكانه ، وله في أيام النيل منظر عجيب ، لأن
الماء يحيط به من جميع جهاته ، فإذا
الصفحه ١٨ : لهيعة عن
يزيد بن أبي حبيب أنّ عليا رضياللهعنه قنت ، فدعا على قوم من أهل حربه ، فبلغ ذلك معاوية ، فأمر
الصفحه ٣٨١ : بخطه ، والطائفة الربانيون ، ومن وافقهم لا يعوّلون
من التوراة التي بأيديهم إلّا على ما في هذا التلمود
الصفحه ٢٩٠ :
إلى حربه ، وخرج من دمشق مع العساكر يريد القاهرة ، وكان من وقعة السعيدية ما كان
على ما هو مذكور في خبر
الصفحه ٢١١ : كثرة من كان يناويه من الأمراء وغيرهم إلّا وصدّه الله عنه ،
ولم يجد ما يتعلق به عليه ، ولا ما يبلغ به
الصفحه ١٦٥ : بالقصر على ما كانت ، وكان بين المنع من ذلك والأذن فيه خمسة
أشهر ، وضرب في جمادى من هذه السنة جماعة وشهروا