الصفحه ٨٢ : وثمانمائة ، فعسف بمباشر بها وأراد حملهم على مرّ الحق ،
فنفرت منه القلوب ، ولما مرض الظاهر جعله أحد الأوصيا
الصفحه ٤٩ : ء السيرة في الحسبة والقضاء ،
متهافتا على الدرهم ولو قاده إلى البلاء ، لا يحتشم من أخذ البرطيل والرشوة ، ولا
الصفحه ١٤٣ : رجل ،
فغلق باب زويلة خوفا على المارّة من يوم السبت إلى آخر يوم الجمعة سادس عشري جمادى
الأولى ، مدّة
الصفحه ٣٤٩ : مبنيّ بطوب يقال أنه من بناء حاطب بن أبي بلتعة رسول رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى المقوقس ، ويقال أنه
الصفحه ٦٧ : من المسلمين وهدموا ما
بنى النصارى وأنهي إلى الحاكم ذلك ، قيل له إنّ النصارى ابتدأوا بناءها ، وقال
الصفحه ٤١٩ : ، عمّ بها جميع أرباب الوظائف من
الأمراء مع ما خص به السلطان ، وكتب يسأل في فتح الكنائس ، فاتفق الرأي على
الصفحه ٣٨٦ : الأصبهاني ، وادّعى النبوّة وأنه عرج به إلى السماء فمسح الرب على رأسه ،
وإنه رأى محمدا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٩ : لم يزل بالسلطان حتى قبض على
الأمير بدر الدين بيسرى ، وحسن له إخراج أكابر الأمراء من مصر ، فجرّدهم إلى
الصفحه ١٢٤ :
بالعلم ، وكتب
بخطه نسخة من كتاب دلائل النبوّة للبيهقيّ إلى يوم الاثنين ثاني شوّال سنة خمس
وخمسين
الصفحه ٣٧٦ :
نظر كل سنة إلى
زرع الشعير بنواحي العراق والشام فيما بين أوّل شهر نيسن إلى أن يمضي منه أربعة
عشر
الصفحه ١٤ : الإذهاب من جدار زيادة الخازن إلى
المنبر ، وجرى ذلك على يد القاضي أبي عبد الله أحمد بن محمد بن يحيى بن أبي
الصفحه ٢٦٧ : إلى المرضى وسائر الأعلّاء
والمحبوسين من المجانين ، فدخل مرّة حتى وقف بالمجانين ، فناداه واحد منهم
الصفحه ٣٣٧ :
الصوت بعينه ،
فقلت لها : على رسلك حتى نقضي نحن أيضا من حقك ما يجب علينا ، وقمت إلى الخزانة
وأخذت
الصفحه ١٧٥ :
مستحق العقاب
والذم ، لا على الفعل لأنه لم يفعل ما أمر به ، وأن الله يعذب الكافرين والعصاة لا
على
الصفحه ١٧٨ : الفيلسوف ، زعم أن من ترك فريضة لا يقال له فاسق على الإطلاق ،
ولكن ترك الفريضة فسق ، وزعم أن هذه الخصال التي