الصفحه ١٠٦ :
، واقتنى كلّ حسن ومستحسن من الخيل والغلمان والجواري ، وساعده الوقت في كلّ ما
يحب ويختار إلى أن أتاه الموت
الصفحه ٣٦٥ : أنه كان يكنّى بأبي مرّة ، وأن اسمه الوليد بن
مصعب ، وأنه أوّل من خضب بالسواد لما شاب ، دله عليه إبليس
الصفحه ١٧٤ :
العلوم كلها
ضرورية ، فكلّ من لم يضطرّ إلى معرفة الله فليس بمأمور بها ، وهو كالبهائم ونحوها
، وزعم
الصفحه ٤٢٦ : وسادس عشر بابه.
دير بقطر : بحاجر
أبنوب من شرقيّ بني مرّ تحت الجبل ، على مائتي قصبة منه ، وهو دير كبير
الصفحه ٣١٨ : القائل ما هو بعائد إلى الدنيا. وكان نقش خاتم زيد ،
اصبر تؤجر اصدق تنج ، وقرأ مرّة قوله تعالى : (وَإِنْ
الصفحه ١١٦ : طلعت إلى زفاف ابنة السلطان
على قوصون ، وقيل له مرّة هذا السّكّر الذي يعمل في الطعام ما يضرّ أن يعمل غير
الصفحه ٧٣ : وتسعين
خرج أبو ركوة يدعو إلى نفسه وادّعى أنه من بني أمية ، فقام بأمره بنو قرّة لكثرة
ما أوقع بهم الحاكم
الصفحه ٢٦٣ : جمال الدين حتى أعيد إلى مشيخة
خانكاه بيبرس وغيرها من الوظائف التي أخذت منه ، عند ما قبض عليه الملك
الصفحه ٣٤٧ : الناس حتى ينصرفوا من الصلاة ، خوفا من البجة. فإنهم
قدموا غير مرّة ركبانا على النجب حتى كبسوا الناس في
الصفحه ١١٥ :
ولما مات في رابع
عشر رجب سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة وله من العمر ما ينيف على سبعين سنة ، وترك
الصفحه ٢٦٢ : الآلات وما وقف عليها أخذ من الناس غصبا ، وعمل فيها الصناع بأبخس أجرة مع
العسف الشديد.
فلما قبض عليه
الصفحه ٤١٨ : ديان اليهود
بأن أوقع الكلمة على من خالف من اليهود ما شرط عليه ، من لبس العمائم الصفر
والتزام العهد
الصفحه ٦٥ : ، وتشتمل الخطبة على
ألفاظ جزلة ، ويذكر من سلف من آبائه حتى يصل إلى نفسه فقال : وأنا أسمعه ، اللهمّ
وأنا
الصفحه ١٦٤ : وصلت قافلة الحاج
مرّ بهم من سبّ العامّة وبطشهم ما لا يوصف ، فإنهم أرادوا حمل الحاج على سبّ السلف
فأبوا
الصفحه ٢٧٠ : الوقف ، ونقل أيضا حوض ماء كان برسم شرب البهائم من جانب باب المارستان وأبطله
لتاذي الناس بنتن رائحة ما