الصفحه ٢٩٩ : لقرّاء هذه الخانقاه معلوما ، وعزم على تجديد ما
تشعث من بنائها وإدارة حمامها ، ثم بدا له فأنشأ بجانب هذه
الصفحه ٣٧٧ :
أصغرهم ، وطلب
اليهود زيتا لوقود الهيكل فلم يجدوا إلّا يسيرا ، وزعوه على عدد ما يوقدونه من
السرج في
الصفحه ٣٧٢ : القوم إلى نفسه ، وأقام مذبحا وذبح ثوره وجعله على
المذبح وصبّ الماء فوقه ثلاث مرّات ، وجعل حول المذبح
الصفحه ٤٤٥ : الأمير بكتمر
، وكان نصرانيا ، فعندما عاينه العامّة ألقوه عن دابته إلى الأرض وجرّدوه من جميع
ما عليه من
الصفحه ٣٩٩ : الملائكة الذي يشفع فيهم عند الإله ، فإن ذلك خير من
عمل العيد للصنم ، فلا يتغير عمل العيد الذي جرت عادة أهل
الصفحه ١٠٥ : ومعظم الأماكن التي بالقلعة
، وعمر المجرى الذي ينقل الماء عليه من بحر النيل إلى القلعة على السور ، وعمر
الصفحه ١٦٦ : لوح ، وحذّر فيه من المخالفة ، وهدّد بالعقوبة ، ثم انتقض ذلك كله
وعاد الأمر إلى ما كان عليه إلى أن قتل
الصفحه ٧٧ : ولايته ، وغلب بنو قرّة على الإسكندرية وأعمالها ، وأكثر الحاكم
من الركوب فركب في يوم ستة مرّات ، مرّة على
الصفحه ٢١٥ : قويا حل به مرّة دوسطاريا قوية وأزمنت فيئس منه
الأطباء ، وعند ما اشتدّ به الوجع وأشرف على الهلاك
الصفحه ٢١ : :
ودليل بطلان ما قاله هذا المعترض ، ظهور التعصب على عثمان رضياللهعنه من تجيب وخلفائهم ، أن الناس قد
الصفحه ٣٨٧ : تتزوج ، فإن
تزوّجت حرّمت عليه إلى الأبد. والخيار بين المتبايعين ما لم ينقل المبيع إلى
البائع. والحدود
الصفحه ٢٩ : . قال : أو تقبل مني ما قبل الله تعالى من العباد؟ قال : وتفعل؟
قال : فكتب إلى عمرو بن العاص أن شريك بن
الصفحه ٢٨٧ : المملكة
واستولى على السلطنة مرّة ثالثة ، ونزل بيبرس بأطفيح ثم سار منها إلى أخميم ، فلما
صار بها تفرّق عنه
الصفحه ٣٥٢ : بقرافة مصر ، قد دثر ، وعلى شفيره الغربيّ قبر الإمام الشافعيّ رضياللهعنه ، وكان من النيل إلى الجبل ، حفر
الصفحه ٣٠٦ : وستين وستمائة ، وهو باق إلّا أنّه
لم يبق به ساكن لخراب ما حوله ، وله إلى اليوم متحصل من وقفه ، والأفرم