الصفحه ٣٤٢ : مقدّمي
الركاب اجلس على حانوته إلى أن يأتي أهله ويتسلموا موجوده ، وإياك وماله وصندوقه ،
وإن ضاع منه درهم
الصفحه ٣٢ : وسبي أكثرهم ، وتتبع كلّ من يومأ إليه بخلاف ، فقتل ناسا كثيرا ، ورجع إلى
الفسطاط في صفر ، ومضى إلى حلوان
الصفحه ٤٤١ :
فبعث لكشف الخبر ،
فلما بلغه ما وقع انزعج انزعاجا عظيما وغضب من تجري العامّة وإقدامهم على ذلك بغير
الصفحه ١٥٤ : من كورة البهنسا فهزم أصحاب ابن أبي
حذيفة ، ومضى معاوية حتى بلغ برقة ، ثم رجع إلى الاسكندرية فبعث ابن
الصفحه ٨٤ :
الأحوال مع
المروءة والهمة ، وسمع كثيرا من الحديث ، وقرأ بنفسه على المشايخ ، وكتب الخط
المليح
الصفحه ١٥٨ :
سنة تسعين ، خرج
إلى الإسكندرية في سنة إحدى وتسعين ، فتعاقدت السراة من الخوارج بالإسكندرية على
الصفحه ٣٩٤ : ، فعرف ثلاثة ألسن ، الفرنجيّ والعبرانيّ واليونانيّ ، ومضى
إلى بطرس برومية وصحبه وكتب الإنجيل عنده
الصفحه ٤١٤ :
أرض مصر إلى بلاد
الروم ، فاجتمعوا بأسرهم تحت القصر من القاهرة واستغاثوا ولاذوا بعفو أمير
المؤمنين
الصفحه ٨ : محاذيا لركن دار عمرو بن العاص الغربيّ ، وذلك
قبل أن أخذ من دار عمرو بن العاص ما أخذ ، وكان طوله من القبلة
الصفحه ٣٢١ : أعلم ، ومضى داود إلى المدينة
ورجع زيد إلى الكوفة.
فأتاه سلمة بن
كهيل فذكر له قرابته من رسول الله
الصفحه ٤١٦ : السلطان الملك المظفر
قطز إلى دمشق قرّر على النصارى بها مائة ألف وخمسين ألف درهم ، جمعوها من بينهم
وحملوها
الصفحه ٤٣٨ : كوم تراب ومضى الحال على ذلك.
كنيسة بومنا : هذه
الكنيسة قريبة من السدّ فيما بين الكيمان بطريق مصر
الصفحه ٣٣٤ : ضربت حول الأندلس ، فأكل الناس على اختلاف طبقاتهم ،
وقرأ القرّاء ختمة شريفة ، وعدّ هذا الوقت من المهمات
الصفحه ١٣٠ : الخاص إلى الوزارة ، وأكثر من
الحط على ناظر الخاص ، فاحترس ابن زنبور منه وشرع في إبعاده مرّة بعد مرّة مع
الصفحه ٣٢٣ : وهو عريان استرخى بطنه على عورته حتى ما يرى من سوءته
شيء ، ومرّ زيد مرّة بمحمد ابن الحنفية فنظر إليه