الصفحه ٣٦ : ، بعد ما أقرّه فندم الفضل على قتل دحية
وأظهر توبة وسار إلى بغداد ، فمات عن خمسين سنة ، في سنة اثنتين
الصفحه ٦٢ : السلطان كان قد سرح إليها على العادة في كلّ سنة ،
فجمعهم السلطان في برج من القصر الذي بميدان سرياقوس عشا
الصفحه ١٢٠ : الجامع مطلّ على
الخليج الناصريّ بالقرب من بركة الحاجب التي تعرف ببركة الرطلي ، كان خطة تعرف
بجامع العرب
الصفحه ١٤٢ : أسطوانه الخورنق
وقصر غمدان ، ويعجب من عرف أوّليته من تبديل الأبدال ، وتنقل الأمور من حال إلى
حال بينا هو
الصفحه ٣٩٥ : كرسي رومية ، من
أجل أنه كرسي بطرس رأس الحواريين ، فصار بطرك رومية يقال له البابا ، واستمرّ على
ذلك إلى
الصفحه ١٦٧ :
إليها ، حتى أنه صار هذا الاعتقاد بسائر هذه البلاد ، بحيث أن من خالفه ضرب عنقه ،
والأمر على ذلك إلى اليوم
الصفحه ٣٦٣ : رجلا من الكهنة يقال له بلاطس ، فحمله على أذى الناس وخالف ما كان
عليه يوسف ، وساءت سيرة الملك حتى اغتصب
الصفحه ٦ : قيسبة بن كلثوم التجيبيّ أحد بني سوم ، سار
من الشام إلى مصر مع عمرو بن العاص ، فدخلها في مائة راحلة
الصفحه ٤٥ : المحراب والمنبر ،
وجعل في هذه الدار جميع ما يحتاج إليه من الفرش والستور والآلات ، فكان ينزل بها
إذا راح
الصفحه ٢٦١ : عليه كلّ من حضر ، وملأ البركة التي توسط المدرسة ماء قد أذيب فيه سكر
مزج بماء الليمون ، وكان يوما مشهودا
الصفحه ٥٤ : للمشرف على هذا الجامع في كلّ
سنة أربعة وعشرون دينارا ، ومن ذلك لكنس المصنع بهذا الجامع ونقل ما يخرج منه
الصفحه ٣٢٩ : تحت حائط مسجد الفتح الشرقيّ. وقالت فيه امرأة من
العرب :
قامت بواكيه على
قبره
الصفحه ١١٧ : من
سنة ست وثمانمائة ، فخرب معظم ما هنالك ، وفيه إلى اليوم بقايا عامر لا سيما بجوار
هذا الجامع
الصفحه ٣٤٨ :
الموضع بحاله إلى
أن خرج إليه قائد من قوّاد أحمد بن طولون يقال له وصيف قاطرميز ، فهدمه وحفر تحته
الصفحه ١٩٥ : على الحق في جميع أحواله ، والحق معه حيث دار.
فهذه جملة من أصول
عقيدته التي عليها الآن جماهير أهل