الصفحه ١١٢ : أحد من الشام أو مصر من البريد وغيره إلّا وقبض
عليه وحمل إلى الكرك ، وحلف الناس للناصر أحمد ، وقام
الصفحه ٢٧٤ : إلّا وانقطع نعلي ، فو الله ما
فرغ من كلامه حتى وطئ شخص من كثرة الزحام على مؤخر نعله وقد مدّ رجله ليخطو
الصفحه ٣٨٠ : ، وصاروا منذ وضع
هذا التلمود الذي كتبوه بأيديهم وضمنوه ما هو من رأيهم ينسبون ما فيه إلى الله
تعالى ، ولذلك
الصفحه ١٩٩ : أمر نازع الآخر في القرب منه ، فإن الظنّ لا يبعد عن الظنّ كثيرا ولا ينتهى في
المنازعة إلى الطرف الآخر
الصفحه ١٦٨ : عباد الكواكب وأصنامها التي عملت على
تمثالها ، والحنفاء هم القائلون بأن الروحانيات منها ما وجودها
الصفحه ٤٢٠ :
ولو أظهروا
الإسلام ، وأن لا يكره أحد منهم على إظهار الإسلام ، ويكتب بذلك إلى الأعمال.
فتسلطت
الصفحه ٩٣ : ، وكان خطيبه موفق الدين يسكن بجوار الصاحب بهاء الدين عليّ
بن محمد بن حنا ، ويتردّد إليه وإلى والده محيي
الصفحه ١٩ : إذا دعا. وكان عبد الملك بن مروان شكا إلى العلماء ما انتشر عليه من أمور
رعيته وتحوّفه من كلّ وجه. فأشار
الصفحه ٢٢٣ :
أيوب عليه ، ورحل
إلى مصر وقد فسد ما بينه وبين الأشرف وغيره ، وأخذ ملك الروم الرها وحران بالسيف
الصفحه ١٢٣ : السلسلة ، وامتنع صعود المؤذنين إلى المنارتين ، وبقي الأذان على درج هذا
الباب ، وكان ابتداء هدم ما ذكر في
الصفحه ٩٥ :
الله عليه ، وكتب في وقته الكتب إلى البلاد بإحضار عمد الرخام من سائر البلاد ،
وكتب بإحضار الجمال
الصفحه ٤٠٤ : ويستبيح أموالكم وحريمكم ، فهموا
برجمه ، فأشار إلى الجند فوضعوا السيف فيهم ، فقتل من الناس ما لا يحصى عدده
الصفحه ١٣٤ : عبرة ستمائة دينار إلى ما
دونها ، وكانت عادة النوّاب قبله أن لا يخرج من الإقطاعات إلّا ما عبرته أربعمائة
الصفحه ٧٩ : الماء من ساقية ، وجعلها مرتفعة ينزل منها الماء إلى من
يتوضأ من بزابيز نحاس ، ونصب فيه منبرا ، فكانت
الصفحه ٣٠٠ :
الملوك الترك بمصر
، وتنعمت في ملاذّ ما وصل سواها لمثلها ، ولم يدم السلطان على محبة امرأة سواها