الصفحه ٣٨ : حق له ولا حكر يلزمه ، وأباح تعمير جميع ذلك بغير طلب حق ،
فعمر الناس ما كان منه مما يلي القاهرة ، من
الصفحه ٥٧ :
البحريّ ، بعد ما
هدم الباب وأعيد بناؤه بالحجر ، وركبت المنارة فوق عقده ، وأخذ الحجر لها من مدرسة
الصفحه ٢٢١ : كثيرا من الأمراء الذين وافقوا ابن المشطوب من
القاهرة إلى الشام ، وفرّق أخبازهم على مماليكه ، ثم تخوّف من
الصفحه ٣١٢ : ما يزيد على أربعمائة سنة ، وأوّل ما ظهرت
بدمشق في سنة بضع عشرة وستمائة ، وكتب إلى بلاد الشام بإلزام
الصفحه ٢٣٧ : ويؤذي من يخدمه ، لأنه كان يميل إلى أخيه الملك
الصالح علاء الدين عليّ بن قلاون ، فلما مات الصالح عليّ
الصفحه ٢٤١ : وأفيضت عليهما التشاريف وجعلهما أمراء على عادتهما ،
ونزلا إلى دورهما فحمل إليهما الأمراء ما جرت العادة به
الصفحه ١٩١ : عليها ، وأكثروا من
النظر فيها والتصفح لها ، فانجرّ على الإسلام وأهله من علوم الفلاسفة ما لا يوصف
من
الصفحه ١٣ : وقلع شيء كثير من
الفسيفساء الذي كان في أروقته ، وبيض مواضعه ، ونقشت خمسة ألواح وذهّبت ونصبت على
أبوابه
الصفحه ٢٩٨ :
السلطان إلى قلعة الجبل أظهر الحزن والندامة عليه ، وأعطى أخاه قماري أمرة مائة
وتقدمة ألف ، وكان يقول ما بقي
الصفحه ٤٢٢ : وقع
على طين أو شمع ، وكظهور صورة الإنسان في المرآة ، إلى غير ذلك من الاختلاف الذي
لا يوجد مثله في
الصفحه ٢٩٤ : بركة الجبّ ، كما ذكر في موضعه من هذا الكتاب عند ذكر بركة الجب ، اتفق أنه ركب
على عادته للصيد هناك
الصفحه ١٥٣ : وإليكم ما عمل في الإسلام وما صنع في
الإسلام ، فيقوم أولئك الشيوخ من نواحي المسجد بالبكاء فيبكون ، ثم ينزل
الصفحه ٣٩٣ : ذلك اليوم على الحواريين وحادثهم ووصاهم ، ثم
بعد الأربعين يوما من قيامه صعد إلى السماء والحواريون
الصفحه ٢٩٦ : مصر ، وأقام فيها رجل
يحرسها ، وتمزق ما كان فيها من الفرش والآلات النحاس والكتب والربعات والقناديل
الصفحه ٥ : الجوامع أيضا ، فإنها منتزه أهل البلدين ، وجمعت إلى ذلك ما في
ظواهر القاهرة ومصر من الجوامع ، مع التعريف