الصفحه ٣٤ : يكون سديدا ، وأقرب منه إلى
الصواب ما وقع قريبا من مقابلة العين يمنة أو يسرة ، بخلاف ما وقع بعيدا عن
الصفحه ٣٩١ : الشرك ، واتبعوا ما أمروا به من دين النصرانية ، كما ستقف عليه
تلو هذا إن شاء الله تعالى.
ذكر دخول قبط
الصفحه ٢٤٨ : وقبض على كثير من
الدواوين. ثم إنه سافر إلى الحجاز ، فلما عاد توفي بسطح عقبة إيلة في يوم الأحد
سابع عشر
الصفحه ٢٢٨ : فإنه ينزل من قلعة الجبل وعليه التشريف والشر بوش وتوقد له القاهرة ، فيمرّ
إلى المدرسة الصالحية بين
الصفحه ٢٨٤ : الأقمر ، ولم يعودوا إلى ما كانوا عليه
من الاجتماع بالجامع الحاكميّ ، ونسي ذلك. ولم يكن بهذه الخانقاه
الصفحه ٢٣٨ : والأقمشة والآلات والخيول والمماليك ما يتعذر إحصاء
قيمته ، ومن الغلات والأملاك شيء كثير جدّا ، ووجد له من
الصفحه ٢٢٩ : إليه ، فعين أربع ضياع من
ضياع عكار وصور ليقفها على مصالح المدرسة والقبة المنصورية ما تحتاج إليه من ثمن
الصفحه ٢٩١ : السلطان للصلاة عليه ، وصعد
إلى القلعة ، فدفن خارج باب المحروق ، وكان من أحسن الناس شكلا وأحلاهم منظرا
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم ، لزعمه أن محمدا بعث ليدعو إلى عليّ ، فدعا إلى نفسه ،
ومن العليانية من يقول بإلهية محمد وعليّ
الصفحه ٢٣٣ : أكثر عنتا ، فلقي العمال منه مشقات لا توصف ، وجاء مناسبا مولاه. وحمل مع هذا
إلى هذه العمارة سائر ما
الصفحه ٢٦ : الكعبة على حدّ واحد ، وسمتها جميعها سمت
مصر من غير اختلاف البتة ، وقد تبين بما تقرّر حال الأقطار المختلفة
الصفحه ٣٠١ :
إليه ماء النيل ،
وما زال على وفور حرمته ونفوذ كلمته إلى أن خرج الأمير يلبغا الناصريّ نائب حلب
على
الصفحه ٣٠٥ :
مصر بالقرب من بركة الحبش مطلّ على النيل ومجاور للبستان المعروف بالمعشوق. قال
ابن المتوّج : هذا الرباط
الصفحه ٨٨ : ، وما زال الأمر على ذلك إلى أن زالت الدولة الفاطمية. فلما استقرّت دولة بني
أيوب أضيفت الأحباس أيضا إلى
الصفحه ٣٦٨ : .
فعند ذلك قالت
السحرة : ما هذه من عمل الآدميين ، وإنّما هو من فعل جبار قدير على الأشياء. فقال
لهم موسى