الصفحه ٣١٩ : حصباء وضرب
بها الأرض وقال : والله إنه ما لنا على هذا من صبر وقام.
ثم شخص زيد إلى
هشام بن عبد الملك
الصفحه ٥٦ :
جامع الصالح ، فجدّدوا مبانيها وأعادوا ما تهدّم منها. ثم جدّدت عمارة الجامع
الأزهر على يد القاضي نجم
الصفحه ١٠٢ : وأعمرها ، وقد خرب ما حوله من الحوادث والمحن التي بعد سنة ست وثمانمائة ، بعد
ما كانت العمارة منه متصلة إلى
الصفحه ٢٩٣ : ، فكتب إلى الأمير أرغون شاه نائب دمشق يستأذنه في التصيد إلى الناعم (١) ، فأذن له وسار من طرابلس وأقام على
الصفحه ٢٨١ : ، فالنسبة إلى الصفة لا تجيء على نحو الصوفيّ. ومن قال إنه
من الصفاء ، فاشتقاق الصوفيّ من الصفاء بعيد في مقتضى
الصفحه ١٣٢ : الذي استجدّ على الدولة من
حين وفاة الملك الناصر في ذي الحجة سنة إحدى وأربعين إلى مستهل المحرّم سنة
الصفحه ٤٣٧ : عليهالسلام عليه ، أو عنده ، وبه إلى الآن دير بيد الملكية وهو عامر
وفيه بستان كبير به نخل وعنب وغير ذلك من
الصفحه ٢٦٨ : جملة ذلك
نظير ما غرم على العمارة ، فحمله إلى أسعد الدين كوهيا الناصريّ العدل ، فرفعه إلى
السلطان. ولما
الصفحه ٢١٤ : عليه وهو يحتمله إلى أن غضب
في سنة سبع وستمائة ، وحلف أنه ما بقي يخدم ، فلم يحتمله ، وولى الوزارة عوضا
الصفحه ٣٣٣ :
الناس إلى ما بعد
سنة ثمانين وسبعمائة ، ثم خربت وصار الرصد من الأماكن المخوفة بعد ما أدركته
منتزها
الصفحه ٣٢٠ : أهل الكوفة ، فإنهم لا يفون لك ، فلم يقبل وقال : خرج بنا
هشام أسراء على غير ذنب من الحجاز إلى الشام
الصفحه ٨٠ : ، والعامّة تقول إلى
اليوم بئر المعظمة ، وهي بئر كبيرة في غاية السعة ، وأوّل ما أعرف من إضافتها إلى
الجامع
الصفحه ١٧ :
من الألواح الطوال
، ورص الجميع عند باب الجامع المعروف بباب الشراربيين ، فنقل من هناك إلى حيث شا
الصفحه ٣١ : ونواحيها ، وما برحت القبط تنقض وتحارب
المسلمين إلى ما بعد المائتين من سني الهجرة.
قال أبو عمرو محمد
بن
الصفحه ٥٠ : ،
وأدّى ذلك إلى أن زاد بعض أهل الإلحاد في الأذان ببعض القرى السلام بعد الأذان على
شخص من المعتقدين الذين