الصفحه ٤٤٣ : ، فجمعوا الناس لإطفائه وتكاثروا عليه وقد عظم الخطب من
ليلة الاثنين إلى ليلة الثلاثاء ، فتزايد الحال في
الصفحه ١٥٦ :
جناحك وقرّب عليهم
مكانك وارفع عنهم حجابك ، وانظر هذا الحيّ من مدلج ، فدعهم وما غلبوا عليه يكفوا
الصفحه ٣٧ : تحوّل منها إلى
القطائع ، وجعلها أبو الجيش خمارويه بن أحمد بن طولون عند إمارته على مصر ديوانا
للخراج ، ثم
الصفحه ٢٨٣ : رحمهالله : أنه أدرك الناس في يوم الجمعة يأتون من مصر إلى القاهرة
ليشاهدوا صوفية خانقاه سعيد السعداء عند ما
الصفحه ٣٢٢ : الخبر وأنه يبحث عن زيد ، اجتمع إلى زيد جماعة من
رؤوسهم فقالوا : رحمك الله ما قولك في أبي بكر وعمر ، فقال
الصفحه ٢٢٧ : من الخبز النقيّ واللحم المطبوخ ، وفي كلّ شهر من
المعاليم الوافرة ما فيه غنية لهم ، وأدركتهم ولهم حرمة
الصفحه ٢٢٢ : هذا وكثر الإنكار على الملك الكامل
وشنعت المقالة فيه ، وعاد الأنبرطور إلى بلاده بعد ما دخل القدس ، وكان
الصفحه ٤٣ : عمارة هذا الجامع ويجعل له ما يقوم به ، ثم إنه
خرج منه في خفية إلى القرافة فأقام بها مدّة ، وراسل قراسنقر
الصفحه ٢٨ : على سمتها من البلاد الشامية ، وما
وراءها من البلدان المسامتة لها.
وهكذا أهل اليمن
وما على سمت اليمن
الصفحه ٢٥ : ، وبخلاف ما إذا قرب القطر من الكعبة ، فإنه يقع في
متضايق الجزء ويحتاج عند ذلك إلى تيامن أو تياسر ، فإنّ
الصفحه ٣٣١ : شخص من أهل كبارة مصر يعرف بحميد الفوّال خرج من أطفيح على حماره
، فلما وصل إلى حلوان عشاء رأى امرأة
الصفحه ٩٧ : ، فدخل على الناس من ذلك غمّ
شديد ووجل عظيم ، خوفا من عود البحرية إلى ما كانوا عليه من الجور والفساد وظلم
الصفحه ٤٢٩ : الماء قاسوا منه إلى موضع استقرّ فيه الماء ، فما بلغ كانت زيادة النيل
في تلك السنة من الأذرع.
دير
الصفحه ٣٥٣ : الشام قتلاهم فيما بين
الخندق ومنية الأصبغ ، وكان قتلى أهل مصر ما بين الستمائة إلى السبعمائة ، وقتلى
أهل
الصفحه ٢٠٢ : التي تعرف اليوم بالروضة ، فلما أراد أن يخرج من مصر
إلى الشام وقف منازل العز على فقهاء الشافعية ، ووقف