الصفحه ٣٤٥ : التي كانت بالقرافة
كان بالقرافة
الكبيرة عدّة دور يقال للدار منها رباط ، على هيئة ما كانت عليه بيوت
الصفحه ٣١٣ : مستحقو ريعها على
هدمها لكثرة ما أحاط بها من الخراب من سائر جهاتها ، وصار السلوك إليها مخوفا بعد
ما كانت
الصفحه ١٣٥ : خليل بن قلاون شمس الدين بن السلعوس قال لفتح الدين : اعرض
عليّ كل يوم ما تكتبه. فقال : لا سبيل لك إلى
الصفحه ١٣٣ :
أملاكه عليه ، فعارضهم الأمير صرغتمش ، ثم رضي أن يردّ عليه من أملاكه ما أنعم به
السلطان على مماليكه
الصفحه ٣٨٨ : بابل ، فلم يصل الطوفان إليهم ولا إلى الهند والصين. والحق ما
عليه أهل الشرائع ، وأن نوحا عليهالسلام لما
الصفحه ٤١٧ : ، فأخرجهم إلى دار النيابة وقال لهم : يا جماعة ما وصلت قدرتي
مع السلطان في أمركم إلّا على شرط ، وهو أن من
الصفحه ٣٥ : من سار من مكة يريد مصر على الجادّة ، فإنه يستقبل ما بين القطب الشماليّ الذي
هو الجدي ، وبين مغرب
الصفحه ٣٦٧ : الطويل والعريض
والمقلوب جبهته إلى أسفل. ولحيته إلى فوق ، ومنها ما له قرون ومنها ما له خرطوم
وأنياب ظاهرة
الصفحه ٤٤٢ :
وصار يزعج نفسه
ويصرخ من الأساس إلى الأساس ، فحدّق الناس بالنظر إليه ولم يدروا ما خبره ،
وافترقوا
الصفحه ٨٧ : ، لكنها
تنقل من مقصر إلى ملازم ، وكان يطلق لكل مشهد خمسون درهما في الشهر برسم الماء
لزوّارها ، ويجري من
الصفحه ٢٧ : أواسط جهة الشام على جهة
مستقيمة ، بحيث لو خرج خط من الكعبة ومرّ على استقامة إلى المدينة النبوية لنفذ
الصفحه ٢٤٢ : اليوم ، فترجل من حضر من الأمراء ورفعوا كلوتته ووضعوها على رأسه ، ورجع من
فوره ومعه الحاج بهادر إلى ناحية
الصفحه ٢٥٣ : منه في رماية البضائع بداوه إذا نسبت إلى ما حدث من بعده ،
كانت عافية ونعمة ، وأكثر من ضرب الفلوس بديار
الصفحه ١١١ : ونقله
منها فجعله شادّ العمائر السلطانية ، وأقام فيها مدّة فأثرى ثراء كبيرا ، وعمر ما
ذكر ، وجعل على
الصفحه ٢٣٥ : الأمير قوصون وكان هو القائم حينئذ بتدبير أمور الدولة ،
وعرّفه ما التزمه من القبض على أقبغا وأخذ ماله