الصفحه ١٢٦ : عرفت
ذلّ السائل
ويدور على الرجال
والنساء فيلقى له في الزنجلة ما يسره الله تعالى ، فإذا فرغ من
الصفحه ٢٤ : المغرب جعلوها على
الأذن اليسرى ، وإن كانوا سائرين من الشرق إلى المغرب جعلوها على الأذن اليمنى ،
وإن كان
الصفحه ١٥٢ : من أهل الأمصار وكاتبوه ودعوا في السرّ إلى ما عليه رأيهم ،
وصاروا يكتبون إلى الأمصار كتبا يضعونها في
الصفحه ٢٨٦ : عليه الملك الناصر محمد بن قلاون وقتله ، أمر بغلقها فغلقت ، وأخذ
سائر ما كان موقوفا عليها ومحا اسمه من
الصفحه ٣٥١ : أراده به النصرانيّ ، فأمر به فشق عنه ما عليه من الثياب وضربه خمسمائة سوط
، وأمر به إلى المطبق ، وكان
الصفحه ١٩٣ : ، إلّا أن الأمر آل آخرا إلى الإغضاء ، ولله الحمد.
فهذا أعز الله
بيان ما كانت عليه عقائد الأمّة من ابتدا
الصفحه ١٢٩ :
مملكة مصر بعده أخوه الملك الصالح عماد الدين إسماعيل ، وكان من محاصرته بالكرك ما
كان إلى أن أخذ ، فتوجه
الصفحه ٢٥٨ : وسبعمائة ، وعملت بها درسا للشافعية ، ودرسا
للحنفية ، وعلى بابها حوض ماء للسبيل. وهي من المدارس الجليلة
الصفحه ٥٩ : محرابا ، فانتزعت وأخرج الخيل
منها وبني فيها ما هو الآن في الأيام المعزية على يد الركن الصيرفيّ ، ولم يسقف
الصفحه ١٦١ : يقولون معاوية خال عليّ من هاهنا ، ويشيرون إلى أن
أصل الإذن ، ويلقون أبا جعفر مسلما الحسينيّ فيقولون له
الصفحه ٣٨٤ :
يومنا هذا تستقبل في صلاتها حيثما كانت من الأرض طور بريك بجبل نابلس ، ولهم
عبادات تخالف ما عليه اليهود
الصفحه ٣٣٦ : من أبي عليّ بن الأفضل ما جرى بينما أنا
في الموضع الذي كنت معتقلا فيه ، رأيت كأني قد جلست في مجلس من
الصفحه ٤٤٦ :
، فأخرجوا وقد مات ممن قطع أيديهم اثنان ، وأنزل المعلقون من على الخشب.
وعند ما قام
السلطان من الشباك وقع
الصفحه ٤٤٧ :
وبالمسلمين ، وصاح. فاجتمع الناس لأخذ النصرانيّ ، ففرّ إلى داخل بيت اليهوديّ
واستجار بامرأته ، وأشهد عليه
الصفحه ٣٥٤ : أبا الحسن عليّ بن الحسين بن عليّ بن محمد بن المغربيّ ، لما خرج من بغداد وصار
إلى مصر في أيام العزيز