الصفحه ٣٥٠ : الدارّ ، وكان قد أشير عليه بأن
يجري الماء من عين أبي خليد المعروفة بالنعش. فقال : هذه العين لا تعرف أبدا
الصفحه ٥٨ : ،
فأخذت فرشهم وعمائمهم ، وفتشت أوساطهم وسلبوا ما كان مربوطا عليها من ذهب وفضة ،
وعمل ثوبا أسود للمنبر
الصفحه ٢٧٩ : ركن الدين بيبرس ، وهو
بدار العدل ، أن مسجدا على باب مشهد السيد الحسين عليهالسلام ، وإلى جانبه مكان من
الصفحه ٧٤ : واشتدّ الأمر على الكافة لشدّة ما داخلهم من الخوف
مع شدّة الغلاء ، وتزايد الأمراض في الناس والموت.
فلما
الصفحه ٣٩٦ : الأمر على ما رتبوه فيما بعد ،
وكانوا قبل ذلك يصومون بعد الغطاس أربعين يوما كما صام المسيح عليهالسلام
الصفحه ١٨٧ : ،
وصاحب الحروب العظيمة مع الحجاج بن يوسف الثقفيّ ، وهم على ما كانت عليه الحكمية
الأولى ، إلّا أنهم انفردوا
الصفحه ٢٢٠ : وعبروا إلى برّ دمياط
واستولوا على جميع ما تركه المسلمون ، وكان شيئا عظيما ، وهمّ الملك الكامل
بمفارقة أرض
الصفحه ٢٤٧ : صرفه وإلى شرائه وبيعه ، فصاروا
يحضرون كلّ يوم الأوراق إلى السلطان وتقرأ عليه ، فيصرف ما يختار ويوقف ما
الصفحه ٤٢٤ : الغربيّ من الطور على عين ماء يردها المسافرون ، وعندهم أن
هذه العين تطهرت منها مريم أخت موسى عليهماالسلام
الصفحه ٤١٣ : كانت عادتهم فعله في أعيادهم من الاجتماع
واللهو ، وقبض على جميع ما هو محبس على الكنائس والديارات وأدخله
الصفحه ٩٦ : ، فلما كملت عمارة الجامع في
شوّال منها ركب السلطان ونزل إلى الجامع وشاهده ، فرآه في غاية ما يكون من الحسن
الصفحه ٥٢ : الكتاب ، وأنها كانت من أملاك الحاكم إلى أن حبسها على الجامع
الأزهر بالقاهرة المحروسة ، والجامع براشدة
الصفحه ٣٨٣ : ، فوليّ
ملك بني إسرائيل من بعده عدّة ملوك على مثل طريقته في الكفر بالله وعبادة الأوثان
، إلى أن ملكهم عمري
الصفحه ٣٧٥ : المشرق في نحو الأربعين ومائة من الهجرة
إلى دار السلام بالعراق ، فاستعمل الشهور برؤية الأهلة على مثل ما
الصفحه ٤٠٢ : رأي الملك خافوه فوافقوه على رأيه ما خلا ديسقورس
وستة أساقفة ، فإنهم لم يوافقوا الملك ، وكتب من عداهم