الصفحه ٦٤ : ء
، وهم قرّاء الحضرة من الجانبين يطرّبون بالقراءة نوبة بعد نوبة ، يستفتحون بذلك
من ركوبه من الكرسيّ على ما
الصفحه ٢٠٠ : ملك مصر بعدهم من ملوك الترك
وأمرائهم وأتباعهم إلى يومنا هذا ، وسأذكر ما بديار مصر من المدارس ، وأعرّف
الصفحه ١٣١ : والزقاق الواحد ما يزيد على عشرين دارا خالية
لا يعرف أربابها ، فختموا على ما وجدوه من ذلك ومن الفنادق
الصفحه ٢٠٤ : الوقف يصرفه على ما يراه للطلبة الحنفية المقرّرين عنده على قدر طبقاتهم ،
وجعل النظر للجبتي ، ومن بعده إلى
الصفحه ١٩٢ : بن حنبل رضياللهعنه ، فإنهم كانوا على ما كان عليه السلف ، لا يرون تأويل ما
ورد من الصفات ، إلى أن
الصفحه ٤٣٤ :
النصارى أنه خرج إلى عمرو بن العاص من هذه الأديرة سبعون ألف راهب بيد كل واحد
عكاز ، فسلموا عليه وأنه كتب
الصفحه ٤٠٧ : فصالحهم عليها وأقرّهم على ما بأيديهم من
الأراضي وغيرها ، وصاروا معه عونا للمسلمين على الروم ، حتى هزمهم
الصفحه ٢١٧ : السم في نفسك؟ فقال :
خذ كل ما وقعت الحوطة عليه وكلّ ما استخرج من أجرة أملاكه وطيب خاطره ، وأما
الفقيه
الصفحه ٢٩٥ : أخرى برسم
النساء ، وما برحت على ما ذكرنا إلى أن كانت المحن من سنة ست وثمانمائة ، فبطل
الطعام وصار يصرف
الصفحه ٨٥ : بن رزيك فليقم إلى السيد ابن معصوم. فجاء
طلائع وسلّم عليه ، فقصّ عليه ما رأى ، فسار حينئذ إلى مصر
الصفحه ٩١ : كان يكتب عند السيدة الشريفة أخت الحاكم ، فانتقل من
خدمتها إلى خدمة غين خوفا على نفسه
الصفحه ٤٨ :
وقيده واستولى على سائر ما في القصر من الأموال والذخائر ، وحملها إلى دار الوزارة
، وكان إماميا متشدّدا في
الصفحه ٥١ :
والمدن على ما كان العمل عليه أيام عمارة البيت الأولى ، واستمرّ ذلك إلى أن خرب
القدس بعد قتل نبيّ الله
الصفحه ١٢ : مروان ، لما
ولي القضاء من قبل المتوكل على الله في سنة سبع وثلاثين ومائتين ، أمر ببناء هذه
الرحبة ليتسع
الصفحه ١٤٨ : الصحابة رضياللهعنهم على ما ذكرنا ، ثم خلف بعدهم التابعون الآخرون عنهم وكل
طبقة من التابعين في البلاد