الصفحه ٣٩٠ : ، وعملوا من الطلسمات ما دفعوا به الأعداء عن
بلادهم ، فحكمهم باهرة ، وعجائبهم ظاهرة ، وكانت أرض مصر خمسا
الصفحه ١٤٩ : : دخلت على حسين بن شفي
بن مانع الأصبحيّ وهو يقول : فعل الله بفلان. فقلت : ما له؟ فقال : عمد إلى كتابين
الصفحه ٢٩٧ : والأمتعة والأصناف
والزردخاناه ما يزيد على العادة والحدّ ، ويستحي العاقل من ذكره ، فأخذ السلطان من
خيله
الصفحه ٤٠٠ :
والإسكندرية ، وصار أكثر أهل الإسكندرية وأرض مصر آريوسيين ومنانيين ، واستولوا
على ما بها من الكنائس ، ومال
الصفحه ٣٢٦ :
قدمها بعث إلى الذي وشى به بهدية ولم يعتبه على ما كان منه. ويقال أنه كان مجاب
الدعوة ، فمرّت به امرأة وهو
الصفحه ٢١٢ : بها ، وأخذ خطه بمائة ألف دينار ، وجهزه على البريد إلى مصر ،
ليستخرج منه ومن أخيه زين الدين أحمد ، وابن
الصفحه ٦٠ : ، وأجرى على جميع
من قرّره فيه معاليم داره ، وهذه الأوقاف باقية إلى اليوم ، إلّا أن أحوالها اختلت
كما اختلّ
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم مع قريش ما كان حتى هاجر من مكة إلى المدينة ، فكانت
الصحابة رضوان الله عليهم حوله
الصفحه ١٩٤ : الوجوه راجعة إلى اعتبارات في
كلامه ، لا إلى نفس الكلام والألفاظ المنزلة على لسان الملائكة إلى الأنبيا
الصفحه ٣٦٩ : بالمآتم التي كانوا فيها على موتاهم ، فساروا ثلاث مراحل ليلا ونهارا
حتى وافوا إلى فوهة الجبروت ، وتسمى نار
الصفحه ٣٦٤ : أرجلهم في
مجلسه ، ومدّ يده إلى الأموال ومنع الناس من فضول ما بأيديهم ، وقصرهم على القوت ،
وابتز كثيرا من
الصفحه ٣٧٠ :
وذرّاه على الماء
وقتل من القوم من استحق القتل ، وصعد إلى الجبل في اليوم الثالث والعشرين من تموز
الصفحه ٢٥٦ :
أمرة مائة وقدّمه
على ألف وجعله من أمراء المشورة ، فلم يزل على هذا إلى أن مات الملك الناصر ،
فتولى
الصفحه ٩٩ : الغربيّ من جهات حلب لانتظار
ما يتجدّد من أمر الخليفة ، بحيث إن احتاج إليهم ساروا إليه ، فسار إلى الرحبة
الصفحه ٤١١ : أيامه مات بطرك أنطاكية الوارد إلى مصر في السنة الخامسة
عشرة من بطركيته. وفي أيامه أمر المتوكل على الله