الصفحه ٧٣ : وتسعين
خرج أبو ركوة يدعو إلى نفسه وادّعى أنه من بني أمية ، فقام بأمره بنو قرّة لكثرة
ما أوقع بهم الحاكم
الصفحه ٨٢ :
برقوق إلى أن ولّاه نظر خانقاه الصلاح سعيد السعداء ، في ثامن عشر جمادى الآخرة
سنة سبع وتسعين وسبعمائة
الصفحه ١٤٩ : : دخلت على حسين بن شفي
بن مانع الأصبحيّ وهو يقول : فعل الله بفلان. فقلت : ما له؟ فقال : عمد إلى كتابين
الصفحه ٢٢٩ :
فيه ، إلّا أنه لم
يرزق سعادة في هذا الوقت ، فلم يصغ السلطان إلى قوله وسار فانفض المجلس على غير
شي
الصفحه ٣٩٠ : لها تسعا وأربعين سنة لكلّ كوكب سبع سنين يسمونه
قاطر ، وهذا يقوم له الملك إجلالا ويجلسه معه إلى جانبه
الصفحه ١٢ :
الذي تمم زيادة
عبد الله بن طاهر بعد مسيره إلى بغداد ، عيسى بن يزيد الجلوديّ ، وتكامل ذرع
الجامع
الصفحه ٥٦ :
السلطان صلاح
الدين يوسف بن أيوب ، إلى أن أعيدت الخطبة في أيام الملك الظاهر بيبرس كما تقدّم
ذكره
الصفحه ٧٥ :
جوهر وعبد العزيز
بن النعمان إلى القاهرة ، فأكرما. ثم صرف ابن القشوريّ بعد عشرة أيام من استقراره
الصفحه ١١٧ : وسبعمائة ، وإلى حدق هذه ينسب
حكر الست حدق الذي ذكر عند ذكر الأحكار من هذا الكتاب.
جامع ابن غازي
هذا
الصفحه ١٨٨ : الإسلام ،
منذ ابتداء الملة الإسلامية إلى أن انتشر مذهب الأشعرية
اعلم أن الله
تعالى لما بعث من العرب
الصفحه ٢٣٨ :
وبعث إلى داره
الأمير علم الدين سنجر الشجاعيّ ، فوجد له من العين ستمائة ألف دينار ، ومن الفضة
سبعة
الصفحه ٢٤٨ :
الجيش والتاج
إسحاق بسبب تقديمه لمحمد بن لعيبة ، فإنه كان قد استقرّ في نظر الدولة والصحبة
والبيوت
الصفحه ٣٢٥ :
الوليد بن عبد
الملك ، وكان يأتي الجمعة من ثمانية أميال ، وكان إذا ركب نظر الناس إليه وعجبوا
من عظم
الصفحه ٣٥٤ : أبا الحسن عليّ بن الحسين بن عليّ بن محمد بن المغربيّ ، لما خرج من بغداد وصار
إلى مصر في أيام العزيز
الصفحه ٣٦٧ : الطويل والعريض
والمقلوب جبهته إلى أسفل. ولحيته إلى فوق ، ومنها ما له قرون ومنها ما له خرطوم
وأنياب ظاهرة