الصفحه ٣١٨ : القائل ما هو بعائد إلى الدنيا. وكان نقش خاتم زيد ،
اصبر تؤجر اصدق تنج ، وقرأ مرّة قوله تعالى : (وَإِنْ
الصفحه ٢١٨ :
محمد بن هبة الله بن شكر المالكيّ ، وذلك في سنة سبع وسبعين وستمائة ، وهي جارية
في وقفها إلى اليوم. فلما
الصفحه ٣٠٨ :
الأطراف ، وكان يكتب إلى صاحب حماه وجميع الأمراء إذا طلب حاجة ما مثاله : الشيخ
خضر نياك الحمارة ، وكان ربع
الصفحه ٤٤٢ :
وصار يزعج نفسه
ويصرخ من الأساس إلى الأساس ، فحدّق الناس بالنظر إليه ولم يدروا ما خبره ،
وافترقوا
الصفحه ٢١ :
الهيتيّ لجماعة
المسلمين القرّاء للقرآن التالين له ، المتقرّبين إلى الله جلّ ذكره بقراءته
الصفحه ٦٩ : فيه برجا يشرف على النبل ، وبنى مسجده جامعا ، واتصلت العمارة منه
إلى البلد ، وصار تقام فيه الجمع
الصفحه ٨٠ : الزمان ، ولم تزل مئذنته
التي جدّدها السالميّ والبركة إلى سنة خمس عشرة وثمانمائة ، فولي نظر الجامع بعض
الصفحه ٤٠٠ : الملك إلى رأيهم ، وحمل الناس عليه ، ثم رجع عنه
وزعم ابريس أسقف القدس أنه ظهر من السماء على القبر الذي
الصفحه ١٥ : ، واستمرّت النار في مصر أربعة وخمسين يوما ،
والنهابة تهدم ما بها من المباني وتحفر لأخذ الخبايا إلى أن بلغ مري
الصفحه ٢٩ : رعيته حسن
النظر ، فحيّ لكم على بركة الله تعالى إلى ريفكم ، فنالوا من خيره ولبنه وخرافه
وصيده ، واربعوا
الصفحه ١٠٣ : الدوادار وعبروا به إلى القاهرة من باب النصر ، وقد غلقت الحوانيت
كلها ومنع الناس من الوقوف للنظر إليه
الصفحه ١٣١ :
دينار درهما ، ومن
التجار والمتعيشين في مصر والقاهرة من كل واحد عشرة دراهم إلى خمسة دراهم إلى درهم
الصفحه ٢٦٣ : ورنكه ، وكتب اسم السلطان الملك
الناصر فرج بدائر صحنها من أعلاه ، وعلى قناديلها وبسطها وسقوفها ، ثم نظر
الصفحه ٢٨٤ : يلبغا السالميّ النظر ، وأمره
أن يعمل بشرط الواقف.
فلما نزل إلى
الخانقاه وتحدّث فيها ، اجتمع بشيخ
الصفحه ٦ :
مصر بمثل ذلك ،
وكتب إلى أمراء أجناد الشام أن لا يتبدّدوا إلى القرى ، وأن ينزلوا المدائن ، وأن