الصفحه ١٨٧ : عن الخوارج بجواز إمامة المرأة وخلافتها ، واستخلف
شبيب هذا أمّه غزالة فدخلت الكوفة وقامت خطيبة وصلت
الصفحه ٢٥٦ : وقرّره على ما كان
عليه ، وولى نظر المارستان بعد نائب الكرك عند ما أخرج إلى نيابة طرابلس ، ثم توجه
لحصار
الصفحه ١٨٥ :
الفرقة العاشرة
الخوارج : ويقال لهم النواصب ، والحرورية نسبة إلى حروراء ، موضع خرج فيه أوّلهم
على
الصفحه ٢٣٣ : أقرض ورثة أيدمر الحليّ مالا ، وأمهل حتى تصرّفوا فيه ثم أعسفهم في الطلب
وألجأهم إلى أن أعطوه دارهم
الصفحه ١١٤ : ، وله
من الأخبار كثير.
وكان أوّلا كاتب
المماليك السلطانية ، ثم صار من كتابة المماليك إلى وظيفة نظر
الصفحه ١٤٥ : منها نزل السلطان
إلى هذا الجامع وقد تقدّم إلى المباشرين من أمسه بتهيئة السماط العظيم للمدّة فيه
الصفحه ١٩١ :
القديمة. بعث إلى بلاد الروم من عرّب له كتب الفلاسفة وأتاه بها في أعوام بضع عشرة
سنة ومائتين من سني الهجرة
الصفحه ٧٦ : الله ، ونحن أمناؤه في الأرض ، أطلق أرزاق
الناس ولا تقطعها والسلام وركب الحاكم يوم عيد الفطر إلى المصلي
الصفحه ٥٧ : تاج الدين التاج الشوبكيّ والي القاهرة ومحتسبها ، إلى
أن تمت في جمادى الآخرة سنة ثمان عشرة وثمانمائة
الصفحه ٢٢٦ : ، وهذه المدرسة من أجلّ مدارس القاهرة ، إلّا أنها
قد تقادم عهدها فرثت وبها إلى الآن بقية صالحة ، ونظرها
الصفحه ٢٠٤ : الوقف يصرفه على ما يراه للطلبة الحنفية المقرّرين عنده على قدر طبقاتهم ،
وجعل النظر للجبتي ، ومن بعده إلى
الصفحه ٢٦٩ : وقف ما عينه من المواضع ، وترتيب أرباب
الوظائف وغيرهم ، وجعل النظر لنفسه أيام حياته ، ثم من بعده
الصفحه ٢٩٠ :
والخيول ،
والاستكثار من الخول والحواشي ، حتى لم يكن أحد يضاهيه في شيء من أحواله ، إلى أن
تنازع
الصفحه ٩٦ : حصينة عالية الارتفاع ولها أساسات إلى الأرض
الحقيقة ، وباشر السلطان الهدم بنفسه وبخواصه ومماليكه ، حتى
الصفحه ٢٤٠ : ذلك داره التي بحارة بهاء الدين وغيرها ، ولم يزل نظر هذه
المدرسة بيد ذرّية الواقف إلى سنة خمس عشرة