الصفحه ٤٠٠ :
، حتى غلب نوره على نور الشمس ، ورآه جميع أهل القدس عيانا ، فأقام فوق القبر عدّة
ساعات والناس تشاهده
الصفحه ٤٠ : تجلّى ووقع نوره على المدينة التي حول الجامع ، إلّا الجامع
فإنه لم يقع عليه من النور شيء ، فتألم وقال
الصفحه ١٧٦ : صورة حروف الهجاء ، فالألف على صورة قدميه ، وزعم أنه رجل من نور على رأسه تاج
من نور ، وزعم أن الله كتب
الصفحه ٤٢٠ : واختلطت بذلك الأنساب حتى صار أكثر
الناس من أولادهم ، ولا يخفى أمرهم على من نوّر الله قلبه ، فإنه يظهر من
الصفحه ٢١٠ : الشافعيّ وتربة الليث بن سعد ، مقابل السروتين ، وجدّدها
حفيده نور الدين عليّ بن عز الدين محمد بن صلاح الدين
الصفحه ٢٨٨ : برجوان ، أنشأها الصدر الأجل نور الدين عليّ بن محمد بن
محاسن الشرابيشيّ ، وكان من ذوي الغنى واليسار ، صاحب
الصفحه ٢٧١ :
شيئا فرفق بهم
فارفق به ومن شق عليهم فاشقق عليه» وانصرف. فصار الشجاعيّ : من ذلك في قلق ، وطلب
الشيخ
الصفحه ٣٩٠ : منهم إلّا من أظهر أعجوبة
قد عملها ، فمنهم من يعلو وجهه نور كهيئة نور الشمس لا يقدر أحد على النظر إليه
الصفحه ١٦٦ : من مذهب
الإسماعيلية.
وما برح حتى قدمت
عساكر الملك العادل نور الدين محمود بن زنكي من دمشق ، عليها
الصفحه ١٦٧ :
إسماعيل الأشعريّ
، تلميذ أبي علي الجبائيّ ، وشرط ذلك في أوقافه التي بديار مصر ، كالمدرسة
الناصرية
الصفحه ٨ :
بفنائه من كلّ ناحية ، وبينه وبين دار عمرو سبع أذرع.
قلت : وأوّل من
جلس على منبر أو سرير ذي أعواد ربيعة
الصفحه ٣٩٨ : الدهور ، غير مخلوق
، وهو جوهر من جوهره ، ونور من نوره ، وأن الابن اتحد بالإنسان المأخوذ من مريم
فصارا
الصفحه ٤٣٧ : عليهالسلام عليه ، أو عنده ، وبه إلى الآن دير بيد الملكية وهو عامر
وفيه بستان كبير به نخل وعنب وغير ذلك من
الصفحه ٢٧٨ : الدين شيركوه من عند نور الدين محمود إلى القاهرة
، وصار إلى وزارة العاضد بعد موت شيركوه ، قدم عليه أبوه
الصفحه ١٩٢ : الذي هو مذهب أهل التجسيم ، وناظر على قوله هذا واحتج لمذهبه ، فمال إليه
جماعة وعوّلوا على رأيه ، منهم