الصفحه ١٥٧ :
الحارث بن قيس المذحجيّ ، وقيل حجر بن عمرو ، ويكنى بأبي الورد ، وشهد مع عليّ
صفين ، ثم صار من الخوارج وحضر
الصفحه ١٨٨ : ، وقيل شرى الرجل غضبا إذا استطار غضبا ، وقيل لهم هذا لشدّة
غضبهم على المسلمين.
ذكر الحال في عقائد أهل
الصفحه ٢٢٠ : مصر وكثر خلافهم واشتدّ ضررهم ، وقام الأمير عماد الدين أحمد ابن الأمير سيف
الدين أبي الحسين عليّ بن
الصفحه ٢٣٠ :
الدين سنجر
الشجاعيّ لهدم أسوارها وتخريب كنائسها ، فوجد هذه البوّابة على باب كنيسة من كنائس
عكا
الصفحه ٢٦٧ : ، وأمر بحبس المجذمين لئلا يخرجوا ، وأجرى عليهم ، وعلى
العميان الأرزاق. وقال جامع السيرة الطولونية : وقد
الصفحه ٣٥٤ : أبا الحسن عليّ بن الحسين بن عليّ بن محمد بن المغربيّ ، لما خرج من بغداد وصار
إلى مصر في أيام العزيز
الصفحه ٣٥٩ : كان يوم
الأحد لسبع خلت من جمادى الأولى سنة ثمان وستمائة ، فانتهى بناء هذه القبة التي
على ضريحه ، وقد
الصفحه ٣٨٢ :
الثاني بعد رفع
عيسى صلوات الله عليه ، وتفرّق اليهود من حينئذ في أقطار الدنيا وصاروا ذمّة
الصفحه ٣٩٩ : قرب العيد ، فجمع الناس ووعظهم وقبح عندهم عبادة الصنم وحثهم على تركه ، وأن
يعمل هذا العيد لميكائيل رئيس
الصفحه ٤٠٢ : بالقسطنطينية ، وزعم أن جسد المسيح لطيف غير مساو لأجسادنا
، وأن الابن لم يأخذ من مريم شيئا ، فاجتمع عليه مائة
الصفحه ٤١١ : أيامه مات بطرك أنطاكية الوارد إلى مصر في السنة الخامسة
عشرة من بطركيته. وفي أيامه أمر المتوكل على الله
الصفحه ٤٣٠ :
خارجها من بحريها على اسم السيدة مريم وليس به أحد.
دير تادرس : قبليّ
صنبو وقد تلاشى أمره لاتضاع حال
الصفحه ٢٢ : مشركون. فقال بعض الشعراء :
وقام في العيد
لنا خاطب
فحرّض الناس على
الكفر
الصفحه ٢٩ :
بالخروج ، فلما
وقف على عمر قال : تؤمنني يا أمير المؤمنين؟ قال : ومن أيّ الأجناد أنت؟ قال: من
جند
الصفحه ٣٩ : أحمد وجدّد طهره وغير ثيابه وخرج
من بابها إلى المقصورة ، فركع وسجد شكرا لله تعالى على ما أعانه عليه من