الصفحه ٣٧ : بن عليّ بن عبد الله بن عباس ، وأبو عون عبد الملك بن يزيد بعسكرهما في هذا
الفضاء ، وأمر عبد الملك أبو
الصفحه ٧١ :
الحاكم بأمر الله
: أبو عليّ منصور بن العزيز بالله نزار بن المعز لدين الله أبي تميم معدّ ، ولد
الصفحه ٧٨ :
الأفضل شاهنشاه بن
أمير الجيوش بدر الجماليّ في شعبان سنة ثمان وسبعين وأربعمائة ، وبلغت النفقة على
الصفحه ٩٦ :
جمادى الآخرة
المذكور ، وسير أهلها فتفرّقوا في البلاد ، وشرع في هدمها وقسم أبراجها على
الأمرا
الصفحه ٩٧ :
على نفسه ، وينتظر الفرصة ، فبادر بيبرس وواعد الأمير سيف الدين بلبان الرشيديّ ،
والأمير سيف الدين
الصفحه ١٠٥ :
وكان السلطان أبيض
اللون قد وخطه الشيب ، وفي عينيه حول ، وبرجله اليمنى ريح شوكة تنغص عليه أحيانا
الصفحه ١٦٥ :
وأذّن للناس في
صلاة الضحى وصلاة التراويح ، وأمر المؤذنين بأسرهم في الأذان بأن لا يقولوا حيّ
على
الصفحه ١٧٢ :
وقال : لو عذب
الله الطفل الصغير لكان ظالما ، وهو يقدر على ذلك. وقال : إرادة الله من جملة
أفعال
الصفحه ١٨٥ :
الفرقة العاشرة
الخوارج : ويقال لهم النواصب ، والحرورية نسبة إلى حروراء ، موضع خرج فيه أوّلهم
على
الصفحه ١٩٣ :
الإسلام وأجلّ
حفاظ أهل الملّة الإسلامية. وفريق يبدّعه ويضلله ويزري عليه بإثباته الصفات ،
وينتقد
الصفحه ١٩٥ : بعدله ثم يدخله الجنة برحمته ولا يخلد في
النار مؤمن. قال ولا أقول أنه يجب على الله سبحانه قبول توبته بحكم
الصفحه ١٩٦ : بألسنة الشرائع
المنزلة ، فعرفه من عرفه ، سبحانه ، منهم على ما عرّفهم فيما تعرّف به إليهم ، وقد
كان الناس
الصفحه ٢١١ : ، أنشأها الوزير الصاحب بهاء
الدين عليّ بن محمد بن سليم بن حنا في سنة أربع وخمسين وستمائة ، وكان إذ ذاك زقاق
الصفحه ٢١٤ : وبني الجليس ، وأكابر الكتاب ، والسلطان لا يعارضه
في شيء ، ومع ذلك فكان يكثر التغضب على السلطان ويتجنى
الصفحه ٢٥١ :
محمود بن عليّ
الأستادار في سنة سبع وتسعين وسبعمائة ، ورتب بها درسا ، وعمل فيها خزانة كتب لا
يعرف