الصفحه ٣١٨ : بعده مثله ، زيد بن عليّ ، لقد رأيته وهو غلام حدث ، وإنه ليسمع الشيء من ذكر
الله فيغشى عليه حتى يقول
الصفحه ٤٥١ : غنم وهم همج رعاع.
وبناحية دوينة
كنيسة على اسم بوبخنس القصير ، وهي قبة عظيمة وكان بها رجل يقال له
الصفحه ٢٦ :
ولذلك لما اختلف
هذان القطران ، أعني مصر والشام في محاذاة الكعبة ، اختلفت محاريبهما ، وعلى ذلك
وضع
الصفحه ٥٩ : فيه بعد فراغه. وفي ذي القعدة سنة أربع وأربعمائة
حبس الحاكم عدّة قياسر وأملاك على الجامع الحاكميّ بباب
الصفحه ٩٨ :
أميراخور على
عادته ، وبهاء الدين عليّ بن حنا وزيرا ، والأمير ركن الدين التاجي الركنيّ
والأمير سيف
الصفحه ١٥٨ :
سنة تسعين ، خرج
إلى الإسكندرية في سنة إحدى وتسعين ، فتعاقدت السراة من الخوارج بالإسكندرية على
الصفحه ٢٣٥ :
يترقب الفرّاش ،
وأقام أناسا للقبض عليه فلم يتهيأ له مسكه.
فلما أفضى الأمر
إلى أبي بكر ، استدعى
الصفحه ٢٤٧ : الحط على السلطان بسبب
تولية الجماليّ الوزارة والماس حاجبا ، وأنه بسبب ذلك أضاع أوضاع المملكة وأهانها
الصفحه ٢٦٢ : الآلات وما وقف عليها أخذ من الناس غصبا ، وعمل فيها الصناع بأبخس أجرة مع
العسف الشديد.
فلما قبض عليه
الصفحه ٢٦٣ :
وجعل ما بقي من
أوقاف جمال الدين على هذه المدرسة ، بعضه وقفا على أولاده ، وبعضه وقفا على التربة
الصفحه ٣٨٧ : ثيابها وجب عليه الغسل ،
وما عجنته أو خبزته أو طبخته أو غسلته فكله نجس حرام على الطاهرين حلّ للحيض ، ومن
الصفحه ٤١٩ :
الحمير ، وقد أكثر شعراء العصر في ذكر تغيير زيّ أهل الذمّة ، فقال علاء الدين
عليّ بن مظفر الوداعيّ
الصفحه ٤٤٤ :
ليلة الجمعة النصف
من جمادى ، قبض على راهبين عند ما خرجا من المدرسة الكهارية بعد العشاء الآخرة
الصفحه ٢٤ : البطائحيّ ، وزير الخليفة الآمر بأحكام الله أبي عليّ
منصور بن المستعلي بالله ، أنشأ جامعا بمنية زفتا في سنة
الصفحه ٢٧ : يستقبل حينئذ جنوب أرضه ولم يستقبل قط عين الكعبة ولا
جهتها ، فوجب ولا بدّ حمل الحديث على أنه خاص بأهل