الصفحه ١٣٣ : إليه الأمير شيخو خمس رؤوس
خيل وألفي دينار ، وبعث إليه جميع الأمراء بالتقادم ، وأقام بطالا يجلس على حصير
الصفحه ٢٤٢ : اليوم ، فترجل من حضر من الأمراء ورفعوا كلوتته ووضعوها على رأسه ، ورجع من
فوره ومعه الحاج بهادر إلى ناحية
الصفحه ٢٩٠ : على حين غفلة ، فنزل
عند جمال الدين يوسف الأستادار ، فقام بإصلاح أمره مع الأمراء حتى حصل له الغرض
الصفحه ٣١٦ :
الأشربة المختلفة
الألوان ، والأطعمة المنوّعة. فلما دخلا عليه لم يحتفل بهما ، وقبّل الأمير
سنجريده
الصفحه ٣٢٤ : ، أي لبست السواد ،
وكان أوّل من سوّد على زيد شيخ بني هاشم في وقته الفضل بن عبد الرحمن بن العباس بن
الصفحه ٤٣ : شاء الله تعالى عند ذكر مدرسته ، وكان ممن وافق الأمير بيدرا على قتل الأشرف ،
الأمير حسام الدين لاجين
الصفحه ٥٢ : التي في الرواق الأوّل ، وهي على يمنة المحراب والمنبر ، ما نصه بعد البسملة
: مما أمر ببنائه عبد الله
الصفحه ٨٦ : الردّ على القدرية ، وجدّد الجامع الذي بالقرافة الكبرى ، ووقف
ناحية بلقس على أن يكون ثلثاها على الأشراف
الصفحه ١٢٣ : السلسلة ، وامتنع صعود المؤذنين إلى المنارتين ، وبقي الأذان على درج هذا
الباب ، وكان ابتداء هدم ما ذكر في
الصفحه ١٦١ : ذكر السلف والنوح ، قتل فيها جماعة من الفريقين ، وتعصب السودان على الرعية ،
فكانوا إذا لقوا أحدا قالوا
الصفحه ١٦٢ :
الصيارفة فشغبوا
وصاحوا معاوية خال عليّ بن أبي طالب ، فهمّ جوهر أن يحرق رحبة الصيارفة ، لكن خشي
على
الصفحه ١٨١ : ،
ومذهبه الغلوّ في جعفر بن محمد الصادق ، وهو أيضا من المشبهة ، وأتباعه خمسون فرقة
، وكلهم متفقون على أن
الصفحه ١٨٣ : ، وأن العلم ينبت في قلبه كما تنبت الكمأة ، وأن روح الإله دارت في الأنبياء
كما كانت في عليّ وأولاده ، ثم
الصفحه ٢١٦ :
الملوك الجبابرة ،
وتقف الرؤساء على بابه من نصف الليل ومعهم المشاعل والشمع ، وعند الصباح يركب فلا
الصفحه ٢٢٢ : شدّة البكاء والصراخ ، وخرجوا بأجمعهم فصاروا إلى مخيم الكامل وأذنوا على بابه
في غير وقت الأذان ، فشق