الصفحه ١٥٦ :
جناحك وقرّب عليهم
مكانك وارفع عنهم حجابك ، وانظر هذا الحيّ من مدلج ، فدعهم وما غلبوا عليه يكفوا
الصفحه ١٨٠ :
المفضول جائزة ،
وقال الغلاة هو عليّ بالنص ، ثم الحسن وبعده الحسين ، وصار بعد الحسين الأمر شورى
الصفحه ٤٧ : الأنصاريّ في إمارته على مصر ببناء المنار في جميع المساجد خلا
مساجد تجيب وخولان ، فكانوا يؤذنون في الجامع
الصفحه ١٦٤ :
والقياسر ، وأكره
الناس على ذلك ، وتسارع الناس إلى الدخول في الدعوة ، فجلس لهم قاضي القضاة عبد
الصفحه ٨٢ : الخانقاه. وفي سابع عشري صفر
سنة ثمانمائة ، أنعم عليه الملك الظاهر بإمرة عشرة عوضا عن الأمير بهادر فطيلس
الصفحه ٨٥ :
ألف دينار ، وبنى
في الجامع المذكور صهريجا عظيما ، وجعل ساقية على الخليج قريب باب الخرق تملأ
الصفحه ٢٣٧ : القلعة ، ثم أخرج في ليلة الجمعة سادس عشري ذي القعدة وقد لف في حصير وحمل على
جنوية إلى زاوية الشيخ أبي
الصفحه ٤٥٣ : على قصوره ، فإن فتح له
باب الرشاد ، وألهم المعنى المراد ، حمدت ربي ، حيث نلت أربي ، وإن كانت الأخرى
الصفحه ١٥٠ :
والعامّة إلى بابه ، فلم يقلد في سائر أعمال الأندلس قاض إلّا بإشارته واعتنائه ،
فصاروا على رأي مالك بعد ما
الصفحه ١٥٢ : وأهله ، ونزل البصرة في سنة ثلاث وثلاثين فجعل يطرح على أهلها مسائل ولا
يصرّح ، فأقبل عليه جماعة ومالوا
الصفحه ١٥٥ : : وطفقت أكتب بذلك إلى شيعتي من أهل العراق ، فسمع بذلك
جواسيس عليّ بالعراق فأنهاه إليه محمد بن أبي بكر
الصفحه ١٦٣ :
بالله في يوم عيد
الفطر وحملهم على بغال.
وفي سنة اثنتين
وسبعين وثلاثمائة أمر العزيز بن المعز بقطع
الصفحه ٢٠٤ : بلبل بن شجاع الهدبانيّ ، في سنة سبعين وخمسمائة ، وجعلها وقفا على الفقهاء
الشافعية ، وهو أحد أمرا
الصفحه ٢٥٢ :
السنة المذكورة ،
فثار عليه المماليك السلطانية بسبب تأخر كسوتهم ، ورموه من أعلى القلعة بالحجارة
الصفحه ١٣٢ : بما خرج من البلاد زيادة على إقطاعات الأمراء ، فكان
زيادة على عشرين ألف دينار سوى جملة من الغلال ، وأن