الصفحه ٢٢٩ :
فيه ، إلّا أنه لم
يرزق سعادة في هذا الوقت ، فلم يصغ السلطان إلى قوله وسار فانفض المجلس على غير
شي
الصفحه ٢٤٠ : ، وتصايحوا عليه بالصعود فطلع عليهم ، وإذا كرجي قد وقف
على رأس الجبّ في عدّة من المماليك السلطانية ، فأخذ يسب
الصفحه ٢٥٠ :
ومصر ، موضعها من
جملة ما كان بستانا ، أنشأها الملك المنصور قلاون ، على يد الأمير علم الدين سنجر
الصفحه ٢٥٨ :
ومعي مماليكي كلهم
وجميع أموالي ، فلم يوافقه السلطان على ذلك ، وبات الفريقان على الحرب ، فانسلّ
الصفحه ٢٧٠ : وقع
اختيار السلطان على عمل الدار القطبية مارستانا ندب الطواشي حسام الدين بلالا المغيثيّ
للكلام في
الصفحه ٢٨٠ :
المطرية. قال
القضاعيّ : مسجد تبر بني على رأس إبراهيم بن عبد الله بن حسن بن الحسين بن عليّ بن
أبي
الصفحه ٢٩٥ : ، وفي كلّ رمضان يفرّق على
الصوفية كيزان لشرب الماء ، وتبيّض لهم قدورهم النحاس ، ويعطون حتى الأسنان
الصفحه ٣٢٠ : ، وسار إلى الكوفة. فقال : له محمد بن عمر بن عليّ بن أبي طالب : أذكرك الله يا زيد
لما لحقت بأهلك ولا تأت
الصفحه ٣٥١ :
فوقف بالاتفاق
عليها ، فلرطوبة الجير غاصت يد الفرس فيه فكبا بأحمد ، ولسوء ظنه قدّر أنّ ذلك
لمكروه
الصفحه ٣٥٣ : النوادب؟ فقيل : على القتلى. قال : لا أسمع نائحة تنوح إلّا أحللت بمن هي
في داره العقوبة. فسكتن عند ذلك ودفن
الصفحه ٣٥٧ : المصريّ ، وتوفي سنة خمس وأربعين ومائتين.
وكانوا أوّلا
يزورون بعد صلاة الصبح وهم مشاة على أقدامهم إلى أن
الصفحه ٣٧٩ :
رتّب عليهالسلام بني إسرائيل الاثني عشر سبطا أربع فرق ، وقدّم على جميعهم
سبط يهوذا ، فلم يزل سبط
الصفحه ٣٨٣ :
وكبس الشهور
وخطأهم في العمل بذلك ، واعتمد على كشف زرع الشعير ، وأجمل القول في المسيح عيسى
ابن مريم
الصفحه ٤٢٢ : جوهرين لاهوتيّ وناسوتيّ ، فالجوهر اللاهوتيّ بسيط غير
منقسم ولا متجزئ ، وزعم قوم أن الاتحاد على جهة حلول
الصفحه ٤٢٦ :
في قصره لا في
أرضه ، وهو على اسم أبي بخنس القصير ، وعيده في العشرين من بابه ، وسيأتي ذكر أبي
بخنس