الصفحه ٥٣ : بدار الخرق الجديدة ، الذي كله بفسطاط مصر ، ومن ذلك ما تصدّق به على
جامع المقس ، جميع أربعة الحوانيت
الصفحه ٥٦ :
جامع الصالح ، فجدّدوا مبانيها وأعادوا ما تهدّم منها. ثم جدّدت عمارة الجامع
الأزهر على يد القاضي نجم
الصفحه ٦٢ : السلطان كان قد سرح إليها على العادة في كلّ سنة ،
فجمعهم السلطان في برج من القصر الذي بميدان سرياقوس عشا
الصفحه ٧٣ : وحمل إليها الكتب ودخل إليها الناس ، فاشتدّ الطلب على الركابية
المستخدمين في الركاب ، وقتل منهم كثير
الصفحه ٨٩ :
تدبير الأمور
والمملكة ، فتظاهرا معا على إتلاف الأوقاف ، فكان جمال الدين إذا أراد أخذ وقف من
الصفحه ٩٣ :
ونصف درهم نقرة (١) ، فاستولى البحر على الجامع والدار والمنشأة ، وقطع جميع
ذلك حتى لم يبق له أثر
الصفحه ١١٥ :
ولما مات في رابع
عشر رجب سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة وله من العمر ما ينيف على سبعين سنة ، وترك
الصفحه ١٢١ : كان له من المعاليم والجرايات ومنافع المطبخ.
ويقال أنه كان يتحصل له من المطبخ السلطاني في كل يوم على
الصفحه ١٢٤ : وسبعمائة ، فأقامه الأمير شيخو العمريّ في السلطنة ، وقبض على الصالح ،
وكانت مدّة سجنه ثلاث سنين وثلاثة أشهر
الصفحه ١٢٥ : : كان القرّاء يحضرون فيه ، ثم بني عليه المسجد الجامع الجديد ، بنته
السيدة المعزية في سنة ست وستين
الصفحه ١٢٦ : على كرسيّ في الثلاثة أشهر ، فتمرّ لهم مجالس مبجلة
تروق وتشوق ، ويقوم خادمهم وزهر البان ، وهو شيخ كبير
الصفحه ١٨٤ : رزام بن سابق ، زعم أن الإمامة انتقلت بعد عليّ بن أبي طالب إلى
ابنه محمد ابن الحنفية ، ثم إلى ابنه أبي
الصفحه ١٩٨ :
واعلم أن السبب في
خروج أكثر الطوائف عن ديانة الإسلام ، أن الفرس كانت من سعة الملك وعلوّ اليد على
الصفحه ٢٠٩ :
مدرسة المحليّ
هذه المدرسة على
شاطىء النيل داخل صناعة التمر ظاهر مدينة مصر ، أنشأها رئيس التجار
الصفحه ٢١٧ : السم في نفسك؟ فقال :
خذ كل ما وقعت الحوطة عليه وكلّ ما استخرج من أجرة أملاكه وطيب خاطره ، وأما
الفقيه