الصفحه ٩١ : الروضة ، وعمر الصاحب محيي الدين أحمد ولد الصاحب بهاء
الدين عليّ بن حنا داره على خوخة الفقيه نصر قبالة هذا
الصفحه ١٠٧ : وله صدقة وعنده تفقد لأصحابه ، وأنشأ
أيضا القنطرة المعروفة بقنطرة الأمير حسين على خليج القاهرة ، وفتح
الصفحه ١١٠ :
يجسر غيره على ذلك
، فقويت بهذه الحركان نفسه وصار يقف فوق التمرتاشيّ وهو اغاته فشق ذلك عليه وكتم
في
الصفحه ١٢٩ : ثمان وأربعين وسبعمائة ،
فرسم له بإمرة تقدمة ألف ، وخلع عليه خلع الوزارة فاستقرّ وزيرا وأستادارا ، وخرج
الصفحه ١٣١ :
، ومن أصحاب الأملاك والدور في مصر والقاهرة على كل قاعة ثلاثة دراهم ، وعلى كل
طبقة درهمين ، وعلى كل مخزن
الصفحه ١٤٣ : إلى سلخ ذي الحجة سنة تسع عشرة على أربعين ألف دينار ،
ثم نزل السلطان في عشري المحرّم إلى هذه العمارة
الصفحه ١٧١ :
تنتهي مقدورات الله حتى لا يقدر على إحداث شيء ولا على إفناء شيء ولا إحياء شيء
ولا إماتة شيء ، وتنقطع
الصفحه ١٧٩ :
أنه يخلد في النار ، واتفقوا على أن الإيمان هو اجتناب كل معصية ، وقيل لهم
الحرورية لأنهم خرجوا إلى
الصفحه ١٨٩ : : إنما تجري أعمالنا على قدر الله ،
فقال : كذب أعداء الله ، فطعن عليه بهذا ، ومثله. وحدث أيضا في زمن
الصفحه ١٩١ : عليها ، وأكثروا من
النظر فيها والتصفح لها ، فانجرّ على الإسلام وأهله من علوم الفلاسفة ما لا يوصف
من
الصفحه ٢٠٥ : الكتب ، ثم تداولت أيدي الفقهاء عليها
بالعارية ، فتفرّقت ، وبها إلى الآن مصحف قرآن كبير القدر جدّا
الصفحه ٢١٢ :
وناده في المضلع
المعضل
فرفده بحر على
مجدب
ووفده مفض إلى
مفصل
الصفحه ٢٢٣ :
أيوب عليه ، ورحل
إلى مصر وقد فسد ما بينه وبين الأشرف وغيره ، وأخذ ملك الروم الرها وحران بالسيف
الصفحه ٢٣٤ : ويخشاه
، وما برح على ذلك إلى أن مات الملك الناصر وقام من بعده ابنه الملك المنصور أبو
بكر ، فقبض عليه في
الصفحه ٢٤٨ : أيتمش المجديّ بالكشف عليه ، وهمّ السلطان
بإيقاع الحوطة به ، فقام في حقه الأمير بكتمر الساقي حتى عفي عنه