الصفحه ٣٦٤ : عبيدكم. فكان القبطيّ إذا أراد حاجة سخّر الإسرائيليّ
وضربه فلا يغير عليه أحد ولا ينكر عليه ذلك. فإن ضرب
الصفحه ٤٠٦ : عشرة سنة ، وفي أيام فوقا أقيم يوحنا
الرحوم بطرك الإسكندرية على الملكية ، فدبر أرض مصر كلها عشر سنين
الصفحه ٤٠٧ : بعده على اليعاقبة بنيامين ، فعمر الدير الذي
يقال له دير أبو بشاي ، ودير سيدة أبو بشاي ، وهما في وادي
الصفحه ٤١٣ : الله ذلك ، وكان لا يملك نفسه إذا غضب ،
فقبض على عيسى بن نسطورس النصرانيّ ، وهو إذ ذاك في رتبة تضاهي رتب
الصفحه ٤٢٥ :
يترفع فيه. وعلى ذلك إنه لمقدّس من الجبل إلى البحر. قال : ويقال بل كان موقدا
يوقد فيه لفرعون إذا هو ركب
الصفحه ٢٠ :
المأمون ، رزق أبي
رجب العلاء عشرة دنانير على القصص ، وهو أوّل من سلّم في الجامع تسليمتين بكتاب
ورد
الصفحه ٣٨ : طولون. فلما كان في خلافة الآمر بأحكام الله أبي عليّ
منصور بن المستعلي بالله ، أمر وزيره أبو عبد الله
الصفحه ٥٨ : ،
فأخذت فرشهم وعمائمهم ، وفتشت أوساطهم وسلبوا ما كان مربوطا عليها من ذهب وفضة ،
وعمل ثوبا أسود للمنبر
الصفحه ٦١ :
الهرماس ، أنه رأى بالجامع الحاكميّ حجرا ظهر من مكان قد سقط منقوش عليه هذه
الأبيات الخمسة :
إنّ
الصفحه ٦٨ : ، وقيل راشدة بن أدوب ، ويقال لراشدة
خالفة ، ولهم خطة بمصر بالجبل المعروف بالرصد ، المطلّ على بركة الحبش
الصفحه ٧٢ : الدولة : قد وقفت على وصية أبيكم رحمهالله وما وصى به من عين ومتاع ، فخذوه هنيئا مباركا لكم فيه.
فانصرفوا
الصفحه ٨٠ : الأقمر ، أنّ العماد الدمياطيّ ركب على فوهتها هذه المحال التي بها الآن ،
وهي من جيد المحال ، وكان تركيبها
الصفحه ٨٣ : مخاشنة الأمراء عند ما عاد الناصر فرج وقد انهزم من
تيمور لنك ، وشرع في إقامة شعار المملكة والنفقة على
الصفحه ٨٧ :
أن ولي مصر عنبسة
بن إسحاق بن شمر من قبل المستنصر بن المتوكل على الصلاة والخراج ، فقدمها لخمس
خلون
الصفحه ٨٨ :
أخر ، وعدّة قياسر وغيرها على القرّاء والفقهاء والمؤذنين بالجوامع ، وعلى المصانع
والقوّام بها ، ونفقة