الصفحه ٥١ :
والمدن على ما كان العمل عليه أيام عمارة البيت الأولى ، واستمرّ ذلك إلى أن خرب
القدس بعد قتل نبيّ الله
الصفحه ٦٣ : ليس
له فيه شيء ، وإنما بطل وصف الوقف ، وهو المصرف الذي قرّر على غير جهة الوقف ، وله
أن يوقع الشهادة
الصفحه ٧٦ :
على أمير المؤمنين
عليّ المرتضى ، اللهمّ وسلّم على أمراء المؤمنين آباء أمير المؤمنين ، اللهمّ اجعل
الصفحه ٧٧ : ولايته ، وغلب بنو قرّة على الإسكندرية وأعمالها ، وأكثر الحاكم
من الركوب فركب في يوم ستة مرّات ، مرّة على
الصفحه ٩٤ :
محمد بن عليّ بن
محمد بن سليم بن حنا : أبو عبد الله الوزير الصاحب فخر الدين بن الوزير الصاحب
بها
الصفحه ٩٥ : فخر الدين محمد بن الصاحب بهاء الدين عليّ بن حنا ، وجماعة من المهندسين ،
لكشف مكان يليق أن يعمل جامعا
الصفحه ١٠٩ : ، فخافه قوصون وأخذ في التدبير عليه فلم يتم له ما أراد من ذلك ، وحرّك على
نفسه ما كان ساكنا ، فطلب أحمد
الصفحه ١٢٢ : ما صرف عليه ، وفي هذا الجامع عجائب من البنيان منها : أن ذراع إيوانه
الكبير خمسة وستون ذراعا في مثلها
الصفحه ١٣٠ :
الولاة وأرباب
الأعمال بأن الوزير فتح باب الأخذ على الولايات ، فهرع الناس إليه من جهات مصر
والشام
الصفحه ١٦٠ :
محمد بن عبد الله
بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب الذي يقال له ابن الأرقط ، فقوّده أبو
حرملة
الصفحه ٢٠٦ : ء
الثقات المطلعين على حقيقة أمره ، أنّ مسودّات رسائله في المجلدات والتعليقات في
الأوراق ، إذا جمعت ما تقصر
الصفحه ٢٢١ : كثيرا من الأمراء الذين وافقوا ابن المشطوب من
القاهرة إلى الشام ، وفرّق أخبازهم على مماليكه ، ثم تخوّف من
الصفحه ٢٤٣ :
قدمت عليه بذلك ،
فرحل حينئذ إلى مهنا أمير العرب واستجار به ، فأكرمه وبعث إلى السلطان يشفع فيه
الصفحه ٢٤٦ : المدرسة بجوار
درب راشد من القاهرة على باب الزقاق المعروف قديما بدرب سيف الدولة نادر ، بناها
الأمير الوزير
الصفحه ٢٨٤ :
الحلوى والصابون والكسوة ، ثم إن ناحية دهمر وشرقّت في سنة تسع وتسعين لقصور ماء
النيل ، فوقع العزم على غلق