الصفحه ١٩ : ، فاشتراه ابنه أبو بكر
بألف دينار ، ثم توفي أبو بكر فاشترته أسماء ابنة أبي بكر بن عبد العزيز بسبعمائة
دينار
الصفحه ٢٢ : الجامع ، وهي لقراءة
ميعاد. ومنها الزاوية الزينية ، رتبها الصاحب زين الدين بقراءة ميعاد أيضا ، ذكر
ذلك ابن
الصفحه ٢٦ : على العموم» وهذا الحديث قد روي موقوفا على عمر وعثمان وعليّ وابن
عباس ومحمد ابن الحنفية رضياللهعنهم
الصفحه ٢٨ : طريق ابن وهب ، عن حيوة بن
شريح ، عن بكر بن عمر ، وعن عبد الله بن هبيرة : أن عمر بن الخطاب أمر بناذره أن
الصفحه ٢٩ : ء أحد قد أسمن نفسه وأهزل جواده.
وقال ابن لهيعة عن
يزيد بن أبي حبيب قال : كان عمرو يقول للناس إذا قفلوا
الصفحه ٣١ :
وجذام فنزلوا
أكناف ضان وأبليل وطرانية ، ولم تكن قيس بالحوف الشرقيّ قديما ، وإنما أنزلهم به
ابن
الصفحه ٣٧ : اسم العسكر ، وصار يقال مدينة
الفسطاط والقطائع ، فلما خرّب محمد بن سليمان الكاتب قصر ابن طولون وميدانه
الصفحه ٣٩ : :
يقول لك الأمير نفعك الله بما علّمك ، وهذه لأبي طاهر ، يعني ابنه ، وتصدّق أحمد
بن طولون بصدقات عظيمة فيه
الصفحه ٤٥ : الشريفة وفي الأسفار ، وكان ابن أمّ مكتوم
واسمه عمرو بن قيس بن شريح من بني عامر بن لؤيّ ، وقيل اسمه عبد
الصفحه ٥٨ : ، ثم أكمله ابنه
الحاكم بأمر الله. فما وسّع أمير الجيوش بدر الجماليّ القاهرة وجعل أبوابها حيث هي
اليوم
الصفحه ٥٩ : الفتوح. قال ابن عبد
الظاهر : وعلى باب الجامع الحاكميّ مكتوب أنّه أمر بعمله الحاكم أبو عليّ المنصور
في سنة
الصفحه ٦١ : ، فأمّا
المفتون كابن عقيل وابن السبكيّ والبلقينيّ والبسطاميّ والهنديّ وابن شيخ الجبل
والبغداديّ ونحوهم
الصفحه ٦٢ : . أمّا شافعيهم فإنه قال : ليس هذا مذهبك ولا مذهب
الجمهور ، ولا هو الراجح في الدليل والنظر. وقال له ابن
الصفحه ٧٠ : ، وخلّف من الأولاد ابنه المنصور ، وولي الخلافة
من بعده ، وابنة تدعى سيدة الملك ، وكان أسمر طوالا ، أصهب
الصفحه ٧٢ : وحده ، وأبيح دم من خالف
ذلك ، وفي شوّال قتل ابن عمار.
وفي سنة إحدى
وتسعين واصل الحاكم الركوب في الليل