الصفحه ٢١٦ : وستمائة ، وهي من مدارس الفقهاء
الشافعية.
قال ابن عبد
الظاهر : وجرى له في وقفها حكاية مع الفقيه ضيا
الصفحه ٢٢١ : كثيرا من الأمراء الذين وافقوا ابن المشطوب من
القاهرة إلى الشام ، وفرّق أخبازهم على مماليكه ، ثم تخوّف من
الصفحه ٢٤٥ : ، ابنة السلطان الملك العادل سيف
الدين أبي بكر بن أيوب بن شادي ، وكان وقفها في سنة خمس وستمائة ، وبها درس
الصفحه ٢٦٠ : ـ بضم
الميم وفتح السين المهملة وتشديد اللام ـ البالسيّ الأصل ابن بنت كبير التجار شمس
الدين محمد بن بسير
الصفحه ٢٦٧ : ذكر بناء جامع ابن طولون وعمل
في مؤخره ميضأة وخزانة شراب ، فيها جميع الشرابات والأدوية ، وعليها خدم
الصفحه ٢٧٣ : من أحسن مشترقات مصر ، وله وقف جيد ومرتب يقوم به نصارى الدير.
مسجد ابن الجباس
هذا المسجد خارج
باب
الصفحه ٢٧٨ : . قال ابن عبد الظاهر : ولما بنى القائد جوهر القصر دخل فيه دير العظام ،
وهو المكان المعروف الآن بالركن
الصفحه ٣٠٠ : ،
وصارت خونده بعد ابنه توكاي وأكبر نسائه ، حتى من ابنة الأمير تنكز. وحج بها
القاضي كريم الدين واحتفل
الصفحه ٣٠٢ :
يوم ، فجاءت من أحسن شيء.
ذكر الربط
الربط جمع رباط ،
وهو دار يسكنها أهل طريق الله. قال ابن سيده
الصفحه ٣٠٣ : ابنة الملك الظاهر بيبرس في سنة أربع وثمانين وستمائة ، للشيخة
الصالحة زينت ابنة أبي البركات ، المعروفة
الصفحه ٣٠٩ :
الثلاثاء لاربع بقين من ربيع الأوّل سنة ست وتسعين وستمائة بالقاهرة ، ودفن بتربته
خارج باب النصر. وابنه
الصفحه ٣١٧ :
الشهيد بالكوفة ،
ولم يبق له عليهالسلام غير رأسه التي بالمشهد الذي بين الكومين بمصر بطريق جامع
ابن
الصفحه ٣٢٠ : ابن أمة. فقال زيد : لا أعلم أحدا عند الله أفضل من نبيّ بعثه ، ولقد بعث
الله نبيا وهو ابن أمة ، ولو كان
الصفحه ٣٢٣ : ابنه يحيى بن زيد : والله لا يأكل لحم أبي الكلاب. وقال بعضهم ندفنه
في الحفرة التي يؤخذ منها الطين ونجعل
الصفحه ٣٤١ : ، وسمع من الحباك وهو في
طبقته ، وهو رفيق الفرّاء وابن مشرف وابن الحظية وأبي صادق ، وسلك طريق أهل
القناعة