الصفحه ١٤٣ : مصراعا الباب والسدّ من
ورائهما حتى نقلا مع التنور الذي كان معلقا هناك. وفي ثامن عشرية دفنت ابنة صغيرة
الصفحه ١٤٥ : ويليه ابنه المقام
الصارميّ إبراهيم ، وعن يساره قضاة القضاة ومشايخ العلم ، وحضر أمراء الدولة
ومباشروها
الصفحه ١٤٦ : ، فعمّ نفعه وكثر خيره. ثم تجدّد في بولاق جامع
ابن الجابي وجامع ابن السنيتيّ ، وتجدّد في مصر جامع الحسنات
الصفحه ١٥١ :
الليث وابن وهب ورشيد بن سعد ، وتوفي بالإسكندرية سنة ثلاث وستين ومائة ، ثم نشره
بمصر عبد الرحمن بن القاسم
الصفحه ١٥٣ : فيذكر مكانهم فيتلقاهم ابن أبي حذيفة والناس يقولون : نتلقى
رسل أزواج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإذا
الصفحه ١٦٢ : عم ولا جدّ ولا ابن أخ ولا
ابن عم ، ولا يرث مع الولد الذكر أو الأنثى إلّا الزوج أو الزوجة والأبوان
الصفحه ١٧٠ : سنة ثمانين ، ونشأ
بالبصرة ، ولقي أبا هاشم عبد الله بن محمد ابن الحنفية ، ولازم مجلس الحسن بن
الحسين
الصفحه ١٧٨ : هو التصديق بالقلب ، وهو مذهب ابن
الربوبدي ، ولما ناظره الشافعيّ في مسألة خلق القرآن ونفي الصفات قال
الصفحه ١٨٩ : الرعد صوته والبرق سوطه ، وأنه لا
بدّ أن ينزل إلى الأرض فيملأها عدلا كما ملئت جورا. ومن ابن سبأ هذا تشعبت
الصفحه ٢٠١ :
تعرف ... (١) وأول من ولي التدريس بها ابن زين التجار ، فعرفت به ، ثم
درس بها بعدد ابن قطيطة بن
الصفحه ٢٠٦ :
زمانه شيئا إلّا في طاعة ، وكتب في الإنشاء ما لم يكتبه غيره.
وحكى لي ابن
القطان أحد كتابه قال : لما خطب
الصفحه ٢٠٧ : أيازكوج رأس الأمراء الأسدية بديار مصر في
أيام السلطان صلاح الدين ، وأيام ابنه الملك العزيز عثمان ، وكان
الصفحه ٢٠٨ : الجديدة ورحبة كوكاي. قال ابن عبد
الظاهر : كانت دار اليهوديّ ابن جميع الطبيب ، وكان يكتب لقراقوش ، فاشترتها
الصفحه ٢١٠ :
، رئيس الأطباء ، كان جدّه الرشيد أبو الوحش نصرانيا متقدّما في صناعة الطب ،
فأسلم ابنه علم الدين في حياته
الصفحه ٢١٣ : فتزوّجت أمّه بالقاضي الوزير الأعز فخر الدين مقدام ابن القاضي الأجل أبي
العباس أحمد بن شكر المالكيّ ، فرباه