الصفحه ٤٠١ : بالحقيقة بل بالموهبة والكرامة ،
وقال : إن المسيح حلّ فيه الابن الأزليّ وإني أعبده لأنّ الإله حلّ فيه ، وإنه
الصفحه ٤٣٩ :
البطريق.
كنيسة بوسرحه :
بالقرب من بربارة بجوار زاوية ابن النعمان ، فيها مغارة يقال أن المسيح وأمّه مريم
الصفحه ٤٥٦ :
١١٢
جامع الفاخري
١٣٥
جامع آل ملک
١١٢
جامع ابن عبد الظاهر
١٣٥
الصفحه ١١ : ،
فقسّمها بين ابنه الأصبغ وأبي بكر ، فلما قدم صالح بن عليّ أخذها عن أمّ عاصم بنت
عاصم بن أبي بكر ، وعن طفل
الصفحه ١٨ :
الجامع القصص.
قال القضاعيّ :
روى نافع عن ابن عمر رضياللهعنهما قال : لم يقص في زمن رسول
الصفحه ٥١ : يحيى بن زكريا ، وقيام اليهود على روح الله ورسوله عيسى
ابن مريم صلوات الله عليهم على يد طيطش ، فبطلت
الصفحه ٦٦ : ،
فتوصل ابن عصفورة إلى أن خرج له أمر أمير المؤمنين الظاهر لإعزاز دين الله أبي
الحسن عليّ بن الحاكم بأمر
الصفحه ٦٧ : من تعلقات
الدنيا.
قال مؤلفه : هذا
وهم من ابن المتوّج في موضعين : أولهما أن راشدة عمرت هذا الجامع في
الصفحه ٨١ :
ملكت زمام الحرب
فاعتزل الحربا
وينزل روح الله
عيسى ابن مريم
فيرضى بنا صحبا
الصفحه ٨٥ : ، وإمام مشهد عليّ رضياللهعنه يومئذ السيد ابن معصوم ، فزار طلائع وأصحابه وباتوا هنالك
، فرأى ابن معصوم في
الصفحه ٩٣ : ، قد عمر منظرة قبالة هذا الكوم ،
وهي التي صارت دار ابن صاحب الموصل ، وكان فخر الدين كثير الإقامة فيها
الصفحه ١٠٣ :
كان يلقب بحرفوش ،
وأمّه أشلون ابنة شنكاي ، ولد يوم السبت النصف من المحرّم سنة أربع وثمانين
وستمائة
الصفحه ١٠٦ : ، وكذلك بلاد ابن قرمان وجبال الأكراد
وكثير من بلاد الشرق ، وكان من الذكاء المفرط على جانب عظيم ، يعرف
الصفحه ١٢٩ :
بها موضع ابن طغريل ، فلما قتل الملك المظفر وأقيم بعده أخوه الملك الناصر حسن
أقيم الأمير سيف الدين
الصفحه ١٣٩ : بالقرب
من جامع ابن طولون ، يعرف خطه بحدرة ابن قميحة ، عمره شخص من الجند يعرف ببركة ،
كان يباشر أستادارية