الصفحه ١٤٩ : الموالي تسمو بأنفسها صعدا وأنتم لا تسمون. وعن ابن أبي قديد كانت البيعة إذا
جاءت للخليفة أوّل من يبايع عبد
الصفحه ١٥٦ : موفقك. فعمل محمد بخلاف
ما أوصاه به قيس ، فبعث إلى ابن خديج والخارجة معه يدعوهم إلى بيعته ، فلم يجيبوه
الصفحه ١٩٩ : ربك.
ذكر المدارس
قال ابن سيده :
درس الكتاب يدرسه درسا ودراسة ، ودارسه من ذلك كأنه عاوده ، حتى
الصفحه ٢٠٣ : للمالكية ، وبنى مدرسة بمدينة الرها ، وسمع
الحديث من السلفيّ وابن عوف ، وكان عنده فضل وأدب ، وله شعر حسن
الصفحه ٢٠٥ : الفرج بن أحمد القاضي الفاضل محيي الدين أبو عليّ ابن
القاضي الأشرف اللخميّ العسقلانيّ البيسانيّ المصريّ
الصفحه ٢١٢ : ، ووزر من بعده الصاحب برهان الدين
الخضر بن حسن بن عليّ السنجاريّ ، وكان بينه وبين ابن حنا عداوة ظاهرة
الصفحه ٢٢٢ : ابنه الملك العادل أبي بكر ، ثم سار
إلى الإسكندرية في سنة ثمان وعشرين ، ثم عاد إلى مصر وحفر بحر النيل
الصفحه ٢٥٠ : ، فلما كمل بناؤها نزل إليها الملك المنصور ومعه ابنه
الصالح عليّ ، وتصدّق عند قبرها بمال جزيل ، ورتب لها
الصفحه ٢٩٨ :
في العود مرض ولده
أحمد ومرض من بعده ، فمات ابنه قبله بثلاثة أيام ، فحمل في تابوت مغشي بجلد جمل
الصفحه ٣٠٧ :
ابن الملك المجاهد
سيف الدين إسحاق صاحب الجزيرة ، بن الملك الرحيم بدر الدين لؤلؤ صاحب الموصل
الصفحه ٣٢٦ : في الأبطح ، ومعها ابن لها على يدها فاختطفه عقاب ،
فسألت الحسن بن زيد أن يدعو الله لها بردّه ، فرفع
الصفحه ٣٢٨ : يقتضي أن قابيل ابن آدم أوّل من دفن الموتى ، والله أصدق
القائلين. وقد قال الشافعيّ رحمهالله : وأكره أن
الصفحه ٣٥٢ : ، فأشاروا عليه بحفر الخندق ، والذي أشار به عليه ربيعة بن حبيش الصدفيّ ،
فأمر ابن جحدم بإحضار المحاريث من
الصفحه ٣٥٧ : بن علم الدين بن عبد الرحمن
الشهير بابن عثمان ، ففعلا ذلك ، ومات ابن عثمان في سابع شهر ربيع الآخر سنة
الصفحه ٣٩٧ : وجمع له الأعيان من
النصارى ليناظروه ، فقال آريوس كان الأب إذ لم يكن الابن ، ثم أحدث الابن فصار كلمة
له