الصفحه ٣٧٩ : ابنه
سلمان بن داود عليهماالسلام. فلما مات سليمان افترق ملك بني إسرائيل من بعده ، وصار
لمدينة شمرون
الصفحه ٣٨٢ : الأوّل الذي ابتدأ عمارته داود وأتمه ابنه سليمان عليهماالسلام ، وخرّبه بخت نصر. فصار كأنه يقال لهم أصحاب
الصفحه ٣٨٣ :
وكبس الشهور
وخطأهم في العمل بذلك ، واعتمد على كشف زرع الشعير ، وأجمل القول في المسيح عيسى
ابن مريم
الصفحه ٣٨٦ : للتوراة
تأويلا باطنا مخالفا للظاهر ، وأما يهود فلسطين فزعموا أن العزير ابن الله تعالى ،
وأنكر أكثر اليهود
الصفحه ٣٨٧ : أبيه أو امرأة ابنه ، والقتل على من قتل.
والرجم على المحصن إذا زنى أو لاط ، وعلى المرأة إذا مكنت من
الصفحه ٣٩٠ : ، وخط الملوك. وقال ابن وصيف
شاه : كانت كهنة مصر أعظم الكهان قدرا وأجلها علما بالكهانة ، وكانت حكما
الصفحه ٣٩٥ :
سمعان ابن عمه أسقف
القدس ، فمكث اثنتين وأربعين سنة أسقفا. ومات ، فتداول الأساقفة بعده الأسقفية
الصفحه ٤٠٠ : ، فآمن يومئذ من اليهود وغيرهم عدّة آلاف كثيرة. ثم لما ملك
موليهانوس ابن عم قسطنطين اشتدّت نكايته للنصارى
الصفحه ٤٠٢ : بالقسطنطينية ، وزعم أن جسد المسيح لطيف غير مساو لأجسادنا
، وأن الابن لم يأخذ من مريم شيئا ، فاجتمع عليه مائة
الصفحه ٤٠٤ : ، وعلى
هذا الرأي الأرمن إلى يومنا هذا ، وفي هذه الأيام ظهر يوحنا النحويّ بالإسكندرية
وزعم أن الأب والابن
الصفحه ٤١٥ : يوحنا بن لقلق الفيوميّ ، فإنه كان خصيصا به ، فأجابه
وكتب توقيعه من غير أن يعلم الملك الكامل محمد ابن
الصفحه ٤٢٣ : النصارى
قال ابن سيده :
الدير خان النصارى ، والجمع أديار ، وصاحبه ديار وديرانيّ. قلت الدير عند النصارى
الصفحه ٤٢٦ : جدّا ، وله
عيد يجتمع فيه نصارى البلاد شرقا وغربا ، ويحضره الأسقف. وبقطر هذا هو ابن رومانوس
، كان أبوه
الصفحه ٤٣٦ : الطور : قال
ابن سيده : الطور الجبل ، وقد غلب على طور سيناء جبل بالشام ، وهو بالسريانية طوري
والنسب إليه
الصفحه ٤٣٧ : بالرهبان ، والناس
يقصدونه ، وهو من الديارات الموصوفة. قال ابن عامر فيه :
يا راهب الدير
ما ذا الضو