الصفحه ٣٣١ : ثمانون رجلا من المغافر سوى غيرهم ، وقالوا لا ننكث بيعة ابن الزبير ، فأمر
الصفحه ٣٣٦ : الجوهريّ الواعظ ، بعد ما مات الشيخ أبو تراب ، عند الحافظ.
فأخذ الصبيّ وقصده فمات. وخلع على ابن الجوهريّ
الصفحه ٣٣٨ : وفني إلى تنيس وقتل.
مسجد أبي صادق
هذا المسجد كان
غربيّ مسجد الأقدام ، بناه ابن سعدون أبو الحسن عليّ
الصفحه ٣٣٩ : أين تؤدّي ذلك ، فمضى ابن فرج فإذا بها تؤدّيه إلى
أولادها ، فعاد إليه وأخبره ، فكان بعد ذلك يقطع غددا
الصفحه ٣٤٦ : ابن الصباغ المالكيّ ، في سنة عشرين وخمسمائة ، وكان بحضرة مسجد أبي
تراب تجاه دار التبر.
مصلّى الفتح
الصفحه ٣٥٠ :
مقام المؤمن : قيل
أنه مؤمن آل فرعون ، لأنه أقام فيه ، وهذا بعيد من الصحة.
قناطر ابن طولون
وبئره
الصفحه ٣٥١ : المطبق الخبر ، فكتب إليه : أنا أبنيه لك كما تحب
وتختار بلا عمد إلّا عمودي القبلة ، فأحضره وقد طال شعره
الصفحه ٣٦١ : الملك الظاهر
، تربته الموجودة هناك. ثم عمر الأمير فجماس ابن عمّ الملك الظاهر برقوق تربة
بجانب تربة يونس
الصفحه ٣٦٢ : . قاله ابن قتيبة : والكنيس كلمة عبرانية معناها بالعربية الموضع الذي
يجتمع فيه للصلاة ، ولهم بديار مصر عدة
الصفحه ٣٦٣ : في الملك ابنه معاديوش ، وكان صبيا ، ويسميه بعضهم معدان ، فاستقام الأمر له
وردّ النساء اللاتي اغتصبهنّ
الصفحه ٣٦٧ : فيه ومنخريه ، فلا يقع على أحد إلّا برص ، ووقع من ذلك على ابنة فرعون
فبرصت ، وصار التنين فاغرا فاه
الصفحه ٣٧٠ : لما كذبوا ، وفي شهر نيسان من السنة الأربعين توفيت
مريم ابنة عمران أخت موسى عليهالسلام ، ولها مائة وست
الصفحه ٣٧١ : الشرّ على أبيه وعلى سائر من تقدّمه ، وكانت
له امرأة يقال لها سيصيال ابنة أشاعل ملك صيدا ، أكفر منه بالله
الصفحه ٣٧٢ : زيت في جرّة ، وأنها تجمع الحطب
لتقتات منه هي وابنها ، فبشرها إلياس عليهالسلام وقال لها لا تجزعي
الصفحه ٣٧٣ : وصحب اليسع بن شابات ، ويقال ابن حظور
، فصار تلميذ ، فخرج من أريحا ومعه اليسع حتى وقف على الأردن ، فنزع