الصفحه ٢٨٠ : الجبل. وقال ابن عبد الظاهر أنه حشي جلدة تبنا
وصلب ، فربما سمت العامّة مسجده بذلك لما ذكرناه ، وقيل أن
الصفحه ٢٨٥ : الخانقاه والرباط والقبة نحو فدّان
وثلث.
وعندما شرع في
بنائها حضر إليه الأمير ناصر الدين محمد ابن الأمير
الصفحه ٢٨٦ : ء ، وأقامه جاشنكير وعرف بالشجاعة. فلما
مات الملك المنصور خدم ابنه الملك الأشرف خليلا إلى أن قتله الأمير بيدرا
الصفحه ٢٩٤ : محمد بن جماعة الشافعيّ لإسماع الحديث
النبويّ ، وقرأ عليه ابنه عز الدين عبد العزيز عشرين حديثا تساعيا
الصفحه ٢٩٦ :
الأخنائيّ. فلما مات في سنة تسع وثمانين وسبعمائة ، تلقاها عنه عز الدين بن الصاحب
، ثم وليها من بعده ابنه شمس
الصفحه ٢٩٧ : لبكتمر ابنه أحمد ، وصار السلطان لا يأكل إلّا في
بيت بكتمر مما تطبخه له أمّ أحمد في قدر من فضة ، وينام
الصفحه ٢٩٩ : جواريها مرتبا يقوم بها.
طغاي الخوندة
الكبرى : زوجة السلطان الملك الناصر محمد بن قلاون ، وأمّ ابنه الأمير
الصفحه ٣٠٥ :
مصر بالقرب من بركة الحبش مطلّ على النيل ومجاور للبستان المعروف بالمعشوق. قال
ابن المتوّج : هذا الرباط
الصفحه ٣٠٨ : المذكور بعد خضر بعشرين يوما ،
وهذه الزاوية باقية إلى اليوم.
زاوية ابن منظور
هذه الزاوية خارج
القاهرة
الصفحه ٣١٣ : على شاطىء خليج الذكر من أرض المقس بجوار
الدكة ، أنشأها الأمير ناصر الدين محمد ، ويدعى طيقوش ابن الأمير
الصفحه ٣١٥ : ، حتى مات سنة سبع وقيل سنة خمس وخمسين وخمسمائة ، ودفن
في زاويته ، وقدم ابن أخيه إلى هذه البلاد ، وهو زين
الصفحه ٣٢١ : يغرّك يا ابن عمي هؤلاء ، أليس قد خذلوا من كان أعز عليهم منك ، جدّ عليّ بن
أبي طالب حتى قتل ، والحسن من
الصفحه ٣٢٢ : الإمام
، يعنون محمدا الباقر ، وكان قد مات. وقالوا جعفر ابنه إمامنا اليوم بعد أبيه ،
فسماهم زيد الرافضة
الصفحه ٣٢٧ :
نفيسة وقصت عليها
الخبر وأسلمت هي وابنها وحسن إسلامهما.
وذكر غير واحد من
علماء الأخبار بمصر أن
الصفحه ٣٢٩ : الجيزيّ بن شراحيل بن المغافر بن يغفر. وقيل
أن قرافة اسم أمّ عزافر ، وجحض ابني سيف بن وائل بن الجيزيّ. قد