الصفحه ٢٢٨ : وجد هذا شيئا يقوله سوى هذا البيت فاخذ بيدرا في تسكين حنقه والاعتذار
له عن ابن العنبريّ ، بأنه قد انفرد
الصفحه ٢٣٢ : بالآجر ، بناها هي والمدرسة
المعلم ابن السيوفيّ رئيس المهندسين في الأيام الناصرية ، وهو الذي تولى بنا
الصفحه ٢٣٤ : ويخشاه
، وما برح على ذلك إلى أن مات الملك الناصر وقام من بعده ابنه الملك المنصور أبو
بكر ، فقبض عليه في
الصفحه ٢٣٦ : وأكرمه.
ولم يزل على
مكانته إلى أن مات الملك المنصور وقام في السلطنة بعده ابنه الأشرف صلاح الدين
خليل بن
الصفحه ٢٣٨ : :
من عاش بعد
عدوّه
يوما فقد بلغ
المنى
واتفق بعد موت
طرنطاي أن ابنه سأل الدخول
الصفحه ٢٤٠ : أن مات الملك
المنصور وقام من بعده ابنه الملك الأشرف خليل بن قلاون ، فلما توجه الأشرف إلى فتح
قلعة
الصفحه ٢٤٤ : يزل ابن البقريّ على حال السيادة والكرامة إلى أن مرض
مرض موته ، فأبعد عنه من يلوذ به من النصارى ، وأحضر
الصفحه ٢٥٤ :
المدرسة السعدية
هذه المدرسة خارج
القاهرة بقرب حدرة البقر على الشارع المسلوك فيه من حوض ابن هنس
الصفحه ٢٥٦ : وصليبة جامع ابن طولون ، وهي الآن
بجوار حمّام الفارقانيّ تجاه البندقدارية ، بناها والحمام المجاور لها
الصفحه ٢٦١ : أشبار إلى خمسة في عرض يقرب من ذلك ، أحدها بخط ياقوت ، وآخر بخط ابن
البوّاب ، وباقيها بخطوط منسوبة ، ولها
الصفحه ٢٦٣ : بن محب الدين الطرابلسيّ أستادار السلطان ،
فخدم شرف الدين أبو بكر بن العجميّ زوج ابنة أخي جمال الدين
الصفحه ٢٦٤ :
، كان موضعها قديما من جملة قطائع ابن طولون ، ثم صار عدّة مساكن ، فأخذها الأمير
سيف الدين صرغتمش الناصريّ
الصفحه ٢٦٦ : عنه الوصف.
ذكر المارستانات
قال الجوهريّ في
الصحاح : والمارستان بيت المرضى ، معرّب عن ابن السكيت
الصفحه ٢٧١ : النيات ، وقرّر ابن دقيق العيد في تدريس القبة.
قال مؤلفه : إن
كان التحرّج من الصلاة لأجل أخذ الدار
الصفحه ٢٧٥ : أفردوا
أسماء الصحابة رضياللهعنهم كالإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاريّ في تاريخه
الكبير ، وابن